الصفحه ١٠٩ : ٥ / ١٩٣ ، ووُلي كرمان من قبل عبيد الله بن زياد سنة (٥٩ هـ) ٥ / ٣٢١
ولبث بعد وصوله الكوفة أيّاماً فمات
الصفحه ١١٢ :
أمّا بعد ، فإنّ الرائد لا يكذب أهله ، وقد
بايعني من أهل الكوفة ثمانية عشر ألفاً ، فعجّل الإقبال
الصفحه ١٢٣ : يستعبد أنْ يكونا شخصين ، ويرجح
أنْ يكون شخصاً واحداً ، إمّا باسم : العبّاس أو : العيّاش. بقي بعد مسلم
الصفحه ١٢٧ : على النّاس ٥ / ٥٥.
وأبى على عليٍّ أمير المؤمنين
(عليه السّلام) بعد النّهروان التوجّه إلى معاوية
الصفحه ١٣٢ : الله بن عثمان
الثقفي ، ابن أخت معاوية اُمّ الحكم الذي استعمله معاويه على الكوفة سنة (٥٨ هـ) بعد
الضحّاك
الصفحه ١٤٢ :
هنا : أنّهما جرّا بأرجلهما في السّوق ، ولكنّه بعد هذا نقل ذلك عن نفس أبي مِخْنف
، عن أبي جناب الكلبي
الصفحه ١٥٣ : لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ * ولا
يقول أحد : لوْ لا أَرْسَلْتَ إلينا رَسُولاً ًـ وأقمت
الصفحه ١٥٤ : (٤)
:
أمّا بعد ، فإنّي أسألك بالله لمّا
انصرفت حين تنظر في كتابي ؛ فإنّي مشفق عليك من الوجه الذي تتوجّه له
الصفحه ١٥٦ : ، ولا سيما بعد تفاوت المراتب واختلاف الأوعية والظروف سعةً وضيقاً
، فكان (عليه السّلام) يُجيب كلّ واحد
الصفحه ١٦٠ : إلى إخوأنّه من المؤمنين والمسلمين. سلام عليكم : فإنّي أحمد إليكم الله الذي
لا إله إلاّ هو ، أمّا بعد
الصفحه ١٦٣ : . والإرشاد / ٢٢٠ ، وخلط
خبره بخبر قيس بن مسهر الصيداوي.
(٥) ولي القضاء في
الكوفة بعد الشعبي ، توفّي سنة
الصفحه ١٦٦ : للنّاس كتاباً [ونادى] : «بسم الله الرحمن الرحيم أمّا بعد : فقد أتانا
خبر فضيع ، قتل مسلم بن عقيل وهانئ بن
الصفحه ١٧٠ : .
فحمد الله وأثنى عليه ثمّ قال : «أمّا
بعد : أيّها النّاس ، فانّكم إنْ تتّقوا وتعرفوا الحقّ لأهله يكن
الصفحه ١٧٧ : الحسين (عليه السّلام) وأصحابه ، فدفع إلى الحرّ كتاباً من عبيد الله بن زياد
، فإذا فيه :
أمّا بعد
الصفحه ١٧٩ : ، ليأتينا من بعد مَن
ترى ما لا قبل لنا به.
فقال له الحسين (عليه السّلام) : «ما
كنت لأبدأهم بالقتال