الصفحه ٢٧٧ : حروب المقاومة بعد سقوط السّاسانيّين. وكان
ابن الحرّ من شيعة عثمان ، فلمّا قُتل خرج من الكوفة إلى معاوية
الصفحه ١٠ : ... (٢).
وأقدم نصّ بعد الطبري ممّن يروي عن كتاب
هشام الكلبي بلا واسطة ، هو كتاب : الإرشاد للشيخ المفيد (ت ٤١٣ هـ
الصفحه ١٥ :
ـ بعد رجوعه من
البصرة ـ فقال (ع) : «لكن مِخْنف بن سليم وقومه لمْ يتخلّفوا ...» (١).
وقال ، قال
الصفحه ١٨ : والدولة العبّاسيّة ، مع أنّه توفّي بعد كلّ هذا بخمس وعشرين سنة (١٥٨
هـ) ، بل آخر ما نرى في قائمة كتبه من
الصفحه ١٩ : السّلام) ، مع أنّه عاش بعد
الإمام الصادق (عليه السّلام) (ت ١٤٨ هـ) معاصراً للإمام الكاظم (عليه السّلام
الصفحه ٢٤ : ، ومرفوعة عن الكليني المتوفّى (ت ٣٢٩ هـ) لاتوجد في الكافي / ٧٠.
ويبتدئ من بعد الحديث ١٠٥ (١) بإكثار النّقل
الصفحه ٢٩ : (٦).
وليس بعد كلّ هذا لأحد أنْ يحتمل صحّة
نسبة هذا الكتاب إلى أبي مِخْنف.
أسناد أبي مِخْنف :
سنسرد عليك
الصفحه ٣٨ :
الأشتر بعد المختار
يدعوه إلى نفسه سنة (٦٧ هـ) ٦ / ١١١ ترجمه في تهذيب التهذيب ١١ / ٢٠١ ، وقال
الصفحه ٥١ : ٦ / ٢٨٤ ، وله
في الطبري خمسة عشر خبراً ، وعاش إلى بعد سنة (٧٧ هـ). وذكره الذهبي في ميزان
الاعتدال ، فقال
الصفحه ٥٥ : الأشتر ـ بعد المختار ـ يدعوه إلى نفسه سنة (٦٧ هـ)
٦ / ١١١.
قال في تهذيب التهذيب : ذكره ابن حبّان
في
الصفحه ٦٢ : فما بعد ، ط النّجف.
الصفحه ٨١ : ، والنبز باللقب السّوء هنا كما في القرآن الكريم في شأن الوليد
بن المغيرة المخزومي : (عُتُلٍّ
بَعْدَ ذَلِكَ
الصفحه ٨٥ : الخوارزمي ، عن
ابن الأعثم وصيّة الإمام (عليه السّلام) لابن الحنفيّة : «أمّا بعد ، فإنّي لمْ
أخرج ...». وزاد
الصفحه ٩٦ : الرحمن الرحيم ، من الحسين بن
علي إلى الملأ من المؤمنين والمسلمين ، أمّا بعد ، فإنّ هانئاً وسعيداً قدما
الصفحه ١٠٨ :
[خطبة ابن زياد بالبصرة]
فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قال : أمّا
بعد ، فوالله ، ما تقرن بي الصعبة