الصفحه ١٤٦ : نرى
الأصفهاني بعد أنْ عدّه من وجوه محدّثي الشيعة ، نصّ في الأغاني ١٣ / ٣١ ، على
أنّه : من شيعة بني
الصفحه ١٥٩ : ٥ / ٣٨٦ : وهذا لا يتّفق
مع ما يأتي عنهما ، أنّهما يقولان لحقناه بزرود ، وهو بعد الصفاح إلى الكوفة بعدّة
الصفحه ١٦٤ : ، قبل زرود بعدّة منازل ، إذ ظاهر
هذا الخبر ـ بل نصّه ـ أنّهما إنّما لحقا به في زرود ، وليس قبل ذلك ، بل
الصفحه ٢٣٦ : الأجر بكل ما قدرنا عليه ؛ فإنّه لا عمل بعد اليوم وإنّما هو
الحساب.
فتقدم [شوذب] فسلّم على الحسين (عليه
الصفحه ٢٥ :
٢ ـ وتقلب بعد هذا ثلاثة من صحائف
الكتاب ، فتجده يقول : وروى الكليني في حديث (١)
، فليت شعري من هذا
الصفحه ٣٠ : من قبل كربلاء أو بعده ، وحدّث عنها لأبي مِخْنف مباشرةً ، فأبو مِخْنف
يروي عنه الأحداث بواسطة واحدة
الصفحه ٩١ : : فإنّا نحمد إليك الله الذي لا إله إلاّ هو ، أمّا بعد ، فالحمد
لله الذي قصم عدوّك الجبّار العنيد الذي
الصفحه ١٠٣ : (١)
بنسخة [واحدة] إلى
_________________
أمّا بعد ، فإنّه كُتب إليّ
شيعتي من أهل الكوفة يخبرونني أنّ ابن
الصفحه ١٠٦ : النّاس ومنع عنه ، فمكث تسعين يوماً بعد موت يزيد ، ، ثمّ خرج إلى
الشام ٥ / ٥٢٥ وبعث مسعود مع ابن زياد مئة
الصفحه ١٢٢ : ، ثمّ انصرفوا (٢).
[خطبة ابن زياد بعد القبض
على هانئ]
وخشي عبيد الله أنْ يثب النّاس به فخرج
، ومعه
الصفحه ١٣٠ : بالنّاس.
[خطبة ابن زياد بعد غربة
مسلم]
ثمّ صعد المنبر [و] قام فحمد الله وأثنى
عليه ، ثمّ قال :
أمّا
الصفحه ١٤٨ : بما عنده من العلم بمصير أمره لكلّ مَن قابله ، إذ لا كلّ ما يُعلم يُقال
لا سيّما بعد تفاوت المراتب
الصفحه ١٦١ : .
(٣) تقع قبل زرود من
مكّة ، وبعدها للذاهب من الكوفة ، كما في معجم البلدان. وقِيل : بينها وبين
الثعلبيّة
الصفحه ٢٠٦ : سمعت متكلماً قط قبله ، ولا بعده أبلغ في
منطق منه. ثمّ قال (ع) :
«أمّا بعد : فانسبوني فانظروا مَن أنا
الصفحه ٢٣١ : شركت في قتله. ثمّ خُذه أنت بعد
فامضِ به إلى عبيد الله بن زياد ، فلا حجّة لي فيما تعطاه على قتلك إيّاه