الصفحه ٢٥٩ :
[حمل عيال الإمام (ع) إلى
الكوفة]
وأقام عمر بن سعد يومه ذلك والغداة (١).
وقطف رؤوس الباقين
الصفحه ٢٦٢ : مَضَاجِعِهِمْ) [ال عمران / ١٥٤] ، وسيجمع الله بينك وبينهم فتحاجّون إليه
وتخاصمون عنده (١).
فغضب ابن زياد
الصفحه ٢٦٣ : .
(٢) سورة آل عمران /
١٤٥.
(٣) وأمّا سليمان بن
أبي راشد فحدثني عن حميد بن سلم ، قال ٥ / ٤٥٧.
(٤) قال
الصفحه ٥ : ووقائعها ، وأيام الجاهليّة ، والأشعار
العربيّة. قال ، فقال النبيّ (صلّى الله عليه وآله) : ذاك علم لا يضرّ
الصفحه ٢٤١ : : ائته. فأتاه فجعل يكلّم النّبيّ (صلّى الله عليه وآله). فقال
له النّبيّ نحواً من مقالته لبُديل : «إنّا
الصفحه ١٣ :
(٨٠ هـ) : مِخْنف بن
سليم بن الحارث ... بن غامد بن الأزد ... ؛ أسلم مِخْنف وصحب النبيّ (صلّى الله
الصفحه ١١٤ : عن
النبيّ (صلّى الله عليه [وآله]) : «إنّ الإيمان قيد الفتك ، ولا يفتك مؤمن».
فقال هانئ : أمَا والله
الصفحه ١٥٧ : (١٠ ٥ هـ)
٦ / ٢٩.
(٣) الورس : نبات ، كالسّمسم
يصبغ به ويتخذ منه الغمرة ، وليس إلاّ باليمن.
(٤) قال
الصفحه ٢٦٥ : وأبوه يابن مرجانة (٢)
، أتقتلون أبناء النّبيّين وتتكلّمون بكلام الصدّيقين؟!
فقال ابن زياد : عليّ به
الصفحه ٧٢ :
الصحّاك بعد هلاك يزيد دعا إلى ابن الزبير فسبّه الوليد ، فحبسه الضحّاك ٥ / ٥٣٣.
وذكر المحدّث القميّ في
الصفحه ١٤ : كلها تصرّح بحياة جدّه
مِخْنف بن سليم بعد الجمل ، بل حتّى بعد صفّين ، فإنّ غارات معاوية ؛ إنّما كانت
سنة
الصفحه ٣٤ :
بعد مقتل الحسين (عليه
السّلام) مع العلم أنّه لمْ يحمل على المخيّم إلاّ شمربن ذي الجوشن برجّالته
الصفحه ٧٦ : لأربع وعشرين ليلة في هذا المكان.
ثمّ يقول الرسول بعد هذا : فأقبلت حتّى وافيت عبد الملك بن مروان في تلك
الصفحه ٦ :
قصص الأنبياء
والمرسلين ، سويد بن الصامت ، فإنّه قدم مكّة بعد بعثة رسول الله (صلّى الله عليه
وآله
الصفحه ٩٧ : ]
فكتب مسلم بن عقيل مع قيس بن مسهر
الصيداوي إلى الحسين (عليه السّلام) :
أمّا بعد ، فأنّي أقبلت من