الصفحه ٣٢٥ : مِنْ نَزَغَاتِ فِتْنَتِكَ
وَصُنْ وَجْهِي عَنِ الطَّلَبِ إِلَى أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ وَذُبَّنِي عَنِ
الصفحه ٣٠٣ :
أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك
له ، وأشهد أن محمد عبده ورسوله ، آمنت بالله ، وكفرت بالطاغوت
الصفحه ٣٠٢ : وإلى الله ، وما
شاء الله وعلى ملة رسول الله صلى الله عليه وآله ، وخير الأسماء لله ، والحمد لله
الصفحه ٣٢٦ : طيبة)).
ومن الأدعية المأثورة ما علمه رسول الله
صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام على ما رواه معاوية
الصفحه ٣٠١ :
وإحسانك إليَّ ، فلك الحمد على ما وفقتني له أبتغي بذلك الزلفة عندك ، والقربة
إليك والمنزلة لديك ، والمغفرة
الصفحه ٢٠٣ :
جانبيه ، وبين الصلاة
خلفه بعيداً عنه.
ومع تعذّر الجمع كذلك يكتفي بالممكن
منهما.
ومع تعذّرهما
الصفحه ٣٣٢ : الخروج مقدار درهم
من التمر ويتصدق به على الفقراء.
(زيارة
الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله)
يستحب
الصفحه ٣٢٧ :
ميمون ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : إن رسول الله صلى الله عليه
وآله وقف بعرفات فلما همت
الصفحه ٩٤ :
منها.
والأحوط الأولى الإحرام من مكّة القديمة
التي كانت على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله ، وإن كان
الصفحه ١٨٤ : إلى (الشاذروان)
بطل طوافه بالنسبة إلى المقدار الخارج عن المطاف فيلزم تداركه (٢)
، والأحوط الأولى إعادة
الصفحه ٢٩٣ :
مسألة ٤٤٢ : إذا صُدّ عن الرجوع إلى منى
للمبيت ورمي الجمار لم يضرّ ذلك بصحّة حجّه ، ولا يجري عليه
الصفحه ٢٥٠ : بإيداع
ثمنه عند من يطمئنّ به ليشتري به هدياً ويذبحه عنه إلى آخر ذي الحجّة ، فإن مضى
الشهر ذبحه في السنة
الصفحه ١٤٤ : الأول في فتواه المذكورة بعد الإطلاع على مستنده فيها بجهة تخص هذه
المسألة فهل بإمكان مقلده الرجوع عنه إلى
الصفحه ٨٣ :
هو الخروج عنها إلى
محل آخر ، وأما المحلاّت المستحدثة (١)
التي تعدّ جزءاً من المدينة المقدسة في
الصفحه ٢٩٤ : الإحرام وعلى تقدير عدمه فهل يلزمه الاجتناب عن محرمات الإحرام
إلى ان يبعث رجلاً آخر أو إلى الزمان الذي