الصفحه ٢٦٤ : ٢ : إذا حلق الحاج خارج منى جهلا
أو نسيانا ولم يعلم أو يتذكر إلا بعد عوده إلى بلاده فما هو تكليفه؟
الجواب
الصفحه ٢٦٧ : طوافها وسعيها
لعذر ولكنها أتت بهما قبل أن تحرم للحج جهلاً ولم تعلم بذلك إلّا بعد رجوعها إلى
وطنها فهل يصح
الصفحه ٢٧٠ : عنه
ميتاً ، وان النائب لو قصد نفسه لم يجز إلّا مع الخطأ في التطبيق ولو تركه حرمت
النساء عليه دون
الصفحه ٢٧٧ : الرجوع إلى منزله
في مكة ثم العود إلى منى قبل الزوال لينفر منها بعد الزوال؟أم لايجوز له الخروج من
منى إلا
الصفحه ٢٨٢ : وإلا تلزمه الكفارة على الأحوط حتى في الصورة الاولى.
٢) وما حكمه إذا إنتهى من اعماله بعد
منتصف الليل
الصفحه ٢٩١ : المصدود في عمرة التمتّع ، فإن كان
مصدوداً عن الحجّ أيضاً فحكمه ما تقدّم ، وإلا ـ كما لو منع من الوصول إلى
الصفحه ٢٩٣ : حكم المصدود ، فيستنيب
للرمي إن أمكنه في سنته ، وإلا قضاه في العام القابل بنفسه إن حجّ أو بنائبه إن لم
الصفحه ٢٩٨ : ، وهذا القول
وإن كان ضعيفا إلا أنه أحوط.
(٣) الغسل ، ويصح من الحائض والنفساء
أيضا على الأظهر ، ويجوز
الصفحه ٣٠٥ : عبد
مؤمن يقر لربه بذنوبه في هذا المكان إلا غفر الله له إن شاء الله. وتقول :
((اللهم من قبلك الروح
الصفحه ٣١١ :
إلّا بِمَنِّكَ الْمُوجَبِ عَلَىَّ بِهِ شُكْرَكَ اَبَداً جَديداً ، وَثَنآءً
طارِفاً عَتيداً ، اَجَلْ
الصفحه ٣١٣ : نِعَمَكَ ، وَاَسْعِدْنا
بِطاعَتِكَ ، سُبْحانَكَ لا اِلهَ إلّا اَنْتَ ، اَللَّهُمَّ اِنَّكَ تُجيبُ
الصفحه ٣١٤ : الْقُلُوبِ ، اَلا كُلُّ ذلِكَ قَدْ اَحْصاهُ عِلْمُكَ ، وَوَسِعَهُ
حِلْمُكَ ، سُبْحانَكَ وَتَعالَيْتَ عَمّا
الصفحه ٣١٩ : حَمْدِ كُلِّ حَامِدٍ وَشُكْراً
يَقْصُرُ عنْهُ شُكْرُ كُلِّ شَاكِرٍ حَمْداً لا يَنْبَغِي إِلا لَكَ وَلا
الصفحه ٣٢٢ : أَلا يَفْعَلَ وَهَآ أَنَا
ذَا بَيْنَ يَدَيْكَ صَاغِراً ذَلِيلاً خَاضِعاً خَاشِعاً خَآئِفاً مُعْتَرِفاً
الصفحه ٣٢٤ : لِي جِسْماً وَلا تَتَّخِذْنِي هُزُواً
لِخَلْقِكَ وَلا سُخْرِيّاً لَكَ وَلا تَبَعاً إِلا لِمَرْضَاتِكَ