الصفحه ٢٤٠ : موجوداً منها في عصر النبي
والأئمة عليهم السلام ، حبذا لو تفضلتم بتحديد هذا المقدار طولاً وعرضاً.
الجواب
الصفحه ٩ : زيارة قبر النبي (صلّى الله عليه وآله).
يجب الحجّ والعمرة مضافاً إلى وجوبهما
في اصل الشرع باسباب أخرى
الصفحه ١٢٥ : نبات الغار ذي الرائحة العطرة؟
الجواب : صابون الرقي ليس ذا رائحة عطرة
ولو كان كذلك فالاحوط وجوباً
الصفحه ١٨٠ : يظهر ذلك من طواف النبي صلى الله عليه وآله وسلم راكباً
، ولا حاجة إلى المداقّة في ذلك بتحريف البدن عند
الصفحه ٢٠٣ : المسجد الذي خطه ابراهيم وإسماعيل (ع) كان أوسع بكثير مما
كان في زمن النبي (ص) والائمة (ع) لاحظ الوسائل
الصفحه ٢٩٩ : التوحيد ، وفي الثانية الفاتحة وسورة
الجحد ، فإذا فرغ حمد الله وأثنى عليه ، وصلى على النبي وآله ثم يقول
الصفحه ٣٠١ : الأسطوانات.
ويستحب أن يقف على باب المسجد ويقول :
((السلام عليك أيها النبي ورحمة الله
وبركاته ، بسم الله
الصفحه ٣٠٢ :
، والسلام على رسول الله صلى الله عليه وآله ، السلام على محمد بن عبد الله ، السلام
عليك أيها النبي ورحمة الله
الصفحه ٣٠٣ : الله وأثن عليه ، وصل على
النبي صلى الله عليه وآله ، وأسأل الله أن يتقبل منك ، ثم استلم الحجر وقبله
الصفحه ٣٠٤ : على
النبي صلى الله عليه وآله ، وتقول فيما بين الركن واليماني والحجر الأسود :
((ربنا آتنا في الدنيا
الصفحه ٣١١ : ، وَاَنْبِيآئِهِ
الْمُرْسَلينَ ، وَصَلَّى اللهُ عَلى خِيَرَتِهِ مُحَمَّد خاتَمِ النَّبِيّينَ ، وَآلِهِ
الطَّيِبينَ
الصفحه ٣٢٨ : عليه ، ويذكر من آلائه وبلائه ما قدر عليه ويصلي على النبي صلى
الله عليه وآله ، ثم يقول : ((اللهم رب
الصفحه ٣٣٢ : بالبيت ، ويضع إحدى يديه على الحجر والأخرى نحو
الباب ، ثم يحمد الله ويثني عليه ، ويصلي على النبي وآله ، ثم
الصفحه ٣٣٩ : .
السؤال ٣ : أداء الصلاة في التوسعة
المستحدثة لمسجد النبي (ص) هل له من الفضل ما للصلاة في المسجد الاصلي
الصفحه ٣٤٠ :
السؤال ٥ : لو دار الامر بين أداء
الفريضة في اول وقتها ولكن في غير مسجد النبي (صلّى الله عليه وآله