الصفحه ١٠١ : إغماء أو ما شاكل ذلك ، أو تركه عن جهل بالحكم أو جهل بالميقات ـ في
غير الفرض المتقدم ـ فللمسألة صور أربع
الصفحه ١٢٤ : الرائحة الطيبة.
السؤال ٣ : المحرم إذا غسل يده بصابون
معطّر جهلاً بالحكم أو نسياناً فهل يلزمه المبادرة
الصفحه ١٤٦ :
المسقّفة أو رفع المظلّة فوق رأسه أو لا؟ الحكم بالجواز مشكل جداً ، فالاحتياط لا
يترك.
مسألة ٢٧٢ : لا بأس
الصفحه ١٥٣ : في
دار الشخص ومنزله بعد ما صارت داره ومنزله ، وأما ما كان موجوداً منهما قبل ذلك
فحكمه حكم سائر
الصفحه ١٦٢ :
الوضوء لعذر ، فمع اليأس من زواله يتيمّم ويأتي بالطواف ، وإذا لم يتمكّن من
التيمّم (٣)
أيضاً جرى عليه حكم
الصفحه ١٦٧ : دورتها إلا أنه ليس بصفات الدورة (الحيض) فما
حكمها؟ علما أنه لو تركت الدواء سينزل عليها دم الحيض بعد ثلاثة
الصفحه ١٧٩ : صحته.
السؤال ٣ : شخص بدأ طوافه بالركن
اليماني وختم به فما هو حكمه؟
الجواب : إذا كان قصده الشروع من
الصفحه ١٨٤ :
حكم الخروج عن المطاف : (١)
مسألة ٣٠٤ : إذا خرج الطائف عن المطاف
فدخل الكعبة بطل طوافه ولزمته
الصفحه ١٨٧ : ٣٠٩ : إذا حاضت المرأة أثناء
طوافها وجب عليها قطعه والخروج من المسجد الحرام فوراً ، وقد مرّ حكم طوافها
الصفحه ١٩٣ : من صور النقصان (١)
، حكم ببطلان طوافه حتى فيما إذا كان شكّه في نهاية الشوط بين الستّ والسبع على
الصفحه ٢٠٢ : ان الفصل بمقدار عدة امتار لا
ينافي ذلك.
السؤال ٤ : ما حكم من أتى بصلاة الطواف
في حجر إسماعيل جهلا
الصفحه ٢٠٦ : أيّ موضع ذكرها فيه ، ولا يجب عليه الرجوع لأدائها في الحرم
وإن كان متمكّناً من ذلك.
وحكم التارك لصلاة
الصفحه ٢١٢ : إلى
المروة, فما حكم السعي في هذه الإضافة الجديدة؟
إذا ثبت للناسك ـ ولو من خلال فتاوى بعض
الفقها
الصفحه ٢١٣ : الحجّ ، فمن تركه عمداً عالماً بالحكم أو جاهلاً به أو بالموضوع إلى
__________________
(١) السؤال
الصفحه ٢٣٢ : الوقوف في
المزدلفة بين طلوعي الفجر والشمس من يوم العيد جهلاً منه بالحكم فهل يجزيه الوقوف
الإضطراري فيها