الصفحه ٣١٢ : ، وَاِلى غَيْرِكَ فَلا تَكِلْنى ، اِلهى اِلى مَنْ تَكِلُنى اِلى
قَريب فَيَقطَعُنى ، اَمْ اِلى بَعيد
الصفحه ٨٠ :
المتمتع إذا رجع من منى إلى مكة فهل يجوز له الخروج منها قبل الإتيان بطواف الحج
وصلاته؟
الجواب : الظاهر
الصفحه ٩٣ :
وصل إلى موضع يحاذي
أحدها أحرم من ذلك الموضع ، والمراد بمحاذي الميقات : المكان الذي إذا استقبل فيه
الصفحه ١٤٦ :
الطواف والسعي ، أو
نزل منى وأراد الذهاب إلى المذبح أو مرمى الجمار ، فهل يجوز له ركوب السيارة
الصفحه ١٨٠ :
الكعبة لتقبيل
الأركان أو لغيره ، أو ألجأه الزحام إلى استقبال الكعبة أو استدبارها أو جعلها على
الصفحه ٢١٤ : ٣٤٣ : الأحوط (٢)
المبادرة إلى السعي بعد الفراغ من الطواف وصلاته ، وإن كان الظاهر جواز تأخيره إلى
الليل
الصفحه ٢٢٧ : بالرجوع إلى
ارض عرفة في اليوم الثابت كونه التاسع من ذي الحجّة بحسب الموازين الشرعية وفي
مقابل ذلك يقول
الصفحه ٢٥١ :
في مكّة أو في الطريق
(١). وإذا لم يرجع إلى
بلده وأقام بمكّة فعليه أن يصبر حتى يرجع أصحابه إلى
الصفحه ٢٥٢ : ولزمه الصوم ولم يصم الايام الثلاثة الاولى إلى ان هلّ هلال محرم
فتعيّن عليه الهدي للسنة القادمة إذا لم
الصفحه ٢٥٤ : استحباباً ، ويعتبر في النائب أن يكون مسلماً (١).
__________________
(١) السؤال ١ : إذا
بادر إلى الذبح عن
الصفحه ٢٦٣ : فهل يحق له التقصير قبيل غروب الشمس والإحلال من إحرامه وتأخير الذبح
إلى اليوم التالي؟
الجواب : لا
الصفحه ٢٧٧ :
وتجوز لغيرهما الإفاضة من منى بعد ظهر
اليوم الثاني عشر ، ولكن إذا بقي في منى إلى أن دخل الليل وجب
الصفحه ٢٧٩ : أول الليل إلى
منتصفه جاز له الخروج بعده (١).
__________________
شاقاً عليه هل يجوز
له ان ينفر قبل
الصفحه ٣٣٢ :
الذنب العظيم ، لا
إله إلا أنت)).
ويستحب التكبير ثلاثا عند خروجه من
الكعبة وأن يقول :
((اللهم
الصفحه ٣٣٤ : الحاج إلى الاماكن المقدسة مقيداً بارشاده إلى وظائفه
الشرعية في أداء المناسك ولو بالاستعانة بمرشدين