الصفحه ٢٨٩ : ونسي ان
يكمل وانتقل إلى الأُخرى ورماه سبعاً فتذكر نقصان الأُولى فله ان يرجع ويكمل
الاولى سبعاً ولا يضر
الصفحه ٣٠٥ : .
وعن الصادق عليه السلام ، أنه سجد بعد
ركعتي الطواف وقال في سجوده :
((سجد وجهي لك تعبدا ورقا ، لا إله
الصفحه ٣١١ : ، وَاَنْبِيآئِهِ
الْمُرْسَلينَ ، وَصَلَّى اللهُ عَلى خِيَرَتِهِ مُحَمَّد خاتَمِ النَّبِيّينَ ، وَآلِهِ
الطَّيِبينَ
الصفحه ٣١٤ :
فَصَلِّ عَلَيْهِ
وَعَلى آلِهِ ، الْمُنْتَجَبينَ الطَّيِّبينَ الطّاهِرينَ اَجْمَعينَ
الصفحه ٣٢٢ :
مُعَانَدَةً لَكَ
وَلا اسْتِكْبَاراً عَلَيْكَ بَلْ دَعَاهُ هَوَاهُ إِلَى مَا زَيَّلْتَهُ وَإِلَى
الصفحه ٣٢٧ :
ميمون ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : إن رسول الله صلى الله عليه
وآله وقف بعرفات فلما همت
الصفحه ٣٢٨ :
(٣) تأخير العشاءين إلى المزدلفة ، والجمع
بينهما بأذان وإقامتين وإن ذهب ثلث الليل.
(٤) نزول بطن
الصفحه ٣٣٥ : الترخيصي في مواردها؟
الجواب : لا يكفي ذلك إلّا إذا احرز
انهم يرجعون إلى من يفتي بالحكم الترخيصي ويعتبرون
الصفحه ٣٤١ : والتآلف بين المسلمين وكذلك الانتقال لاداء الصلاة
إلى الموضع الخالي من السجاد تجوز الصلاة مع السجود على
الصفحه ٣٥٢ : السعي............................................................................ ٣٠٦
آداب الاحرام إلى
الصفحه ٢٢ :
وكذا إذا كان المدين مماطلاً وأمكن
إجباره على الأداء ولو بالرجوع إلى المحاكم الحكومية ، أو كان
الصفحه ٢٣ : أنّه لا يجب الخروج إلى الحجّ في هذا النحو من
الملكيّة المتزلزلة إلّا مع الوثوق بعدم طروء الفسخ ، ولا
الصفحه ٤٠ : بتكاليفه هل يلزمه الاقتراض لادائه وان كان حرجياً عليه ، وهكذا
بالنسبة إلى ترك عمله مدة الحجّ إذا كان حرجياً
الصفحه ٤١ : يوص فهل يقدم
الحجّ او الديون؟
الجواب : دَين الناس مقدم على الحجّ
والحجّ مقدّم على الخمس المنتقل إلى
الصفحه ٤٧ : لوليّ الميّت من الوصيّ أو الحاكم
الشرعي ، فإذا فسخ رجع المال إلى ملك الميّت فيكون ميراثاً لورثته