الصفحه ٢٤٣ : الاتيان به بعد الرمي على الأحوط ، ولكن
لو قدّمه عليه جهلاً أو نسياناً صحّ ولم يحتج إلى الإعادة
الصفحه ٢٥٦ : آخر بان ينوب عنه في الشراء والذبح ايضاً ، فاشترى
هدياً وذبحه ثم التفت إلى انه لم يقصد حين الشراء كونه
الصفحه ٢٩١ : يمنعه
العدو أو نحوه من الوصول إلى الأماكن المقدسة لأداء مناسك الحجّ أو العمرة بعد
تلبّسه بالاحرام
الصفحه ٢٩٦ :
أدرك الحجّ ، فيأتي بمناسكه وينحر أو يذبح هديه.
وإلا فإن لم يذبح أو ينحر عنه قبل وصوله
انقلب حجّه إلى
الصفحه ٢٩٩ : التوحيد ، وفي الثانية الفاتحة وسورة
الجحد ، فإذا فرغ حمد الله وأثنى عليه ، وصلى على النبي وآله ثم يقول
الصفحه ٣٠٣ :
أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك
له ، وأشهد أن محمد عبده ورسوله ، آمنت بالله ، وكفرت بالطاغوت
الصفحه ٣٠٩ : بيته وأولاده وشيعته بحال التذلل والخشوع
والاستكانة ، فوقف في الجانب الأيسر من الجبل ، وتوجه إلى الكعبة
الصفحه ٣٢١ : أَنْ وَصَلْتَ
حَبْلَهُ بِحَبْلِكَ وَجَعَلْتَهُ الذَّرِيعَةَ إِلَى رِضْوَانِكَ وَافْتَرَضْتَ
طَاعَتَهُ
الصفحه ٩ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة
والسلام على محمد وآله الطاهرين.
وجوب
الصفحه ١٦ :
لا يمكن معه من
الوصول إلى الميقات أو إلى الأراضي المقدّسة ، وكذا لا يكون خطراً على النفس أو
المال
الصفحه ٢٦ :
السفر إلى الحجّ (١)
، ولو كان ساتره في الطواف أو في صلاة الطواف أو ثمن هديه من المال الذي تعلّق به
الصفحه ٢٧ : الطواف ولا هديه مما تعلق به الخمس فلا حاجة إلى اعادة حجّه.
السؤال ٢ : إذا حجّ في ثوب تعلق به
الخمس ولم
الصفحه ٢٨ : .
مسألة ٣٨ : إذا كان له مال غائب يفي
بنفقات الحجّ منفرداً أو منضمّاً إلى المال الموجود عنده ، فإن لم يكن
الصفحه ٣٠ : (١).
__________________
(١) السؤال ١ : إذا
أتى المكلّف بعمرة التمتّع نيابة عن غيره ، وقبل الإتيان بالحجّ التفت إلى أنه كان
مستطيعاً
الصفحه ٥٤ :
نفس الحدث المبتلى به غير مستند إلى مرضه.
السؤال ١٠ : هل تجوز نيابة المضطر إلى
تقديم اعمال مكّة على