الصفحه ٢٤٨ :
المفرد أو عدم وجوب شيء أصلا إذا كان مفردا كما يدلّ عليه ظاهر الكافي بل
قوله في التهذيب «ولا حلق
الصفحه ٢٥٢ : ينبغي إيجاب
التقصير أو الحلق مع النيّة بعد الذبح أيضا على مذهبه وأيضا إيجاب تصدّقه غير ظاهر
، إلّا أن
الصفحه ٢٥٧ : بعد
الرمي قبل الحلق أو التقصير ، وفي تقسيمه أثلاثا : ثلث يتصدّق به على المؤمن
الفقير وآخر يهدي إلى
الصفحه ١٨ : بأن يكون العضو
الأوّل من المغسول والممسوح غير محدود والثاني منهما محدودا وللقاضي هنا مباحث
ولنا كذلك
الصفحه ١٥٤ : كتب الفقه به مثل المحتلف وشرح الشرائع
وأمّا الأوّل فالظاهر أنّه حسن لوجود عليّ بن إبراهيم بن هاشم وكذا
الصفحه ٥٧٠ : العلم بذلك ، وبأنّه الإمام بعد الرّسول صلىاللهعليهوآله والأحقّ كما اعترف به ابن أبي الحديد في شرح
الصفحه ٢٥٥ : والكشاف وفي مجمع البيان أيضا مع الإشارة فيه إلى أنّه أشهر
وأولى ، حيث قال المرويّ عن أئمّتنا عليهمالسلام
الصفحه ٦٧٦ : كلّ رقبة ولدت على الإسلام عن عطاء والأوّل أقوى لأنّ لفظ
الرقبة لا يطلق إلّا على البالغ الملتزم للفرائض
الصفحه ٦٧ : ، ودائرته
أقلّ من دائرة تلك النجم بكثير ، إذ رأيته كأنه ما يتحرّك من أوّل اللّيل إلى نصفه
تخمينا ثمّ تبيّن
الصفحه ١٢٣ :
__________________
(١) موضعان : الأول
في طريق البصرة قريب من المدينة ، والثاني قريب من النخيل بين السعد والشقرة وبئر
أرما على
الصفحه ١٥٣ : مرّت إليها الإشارة في الأخبار مطلقا من غير قيد
بما نحن فيه كما هو الظاهر من المعنى الأخير الّذي هو أولى
الصفحه ٤٧٩ : فيفهم الانفراد بالطريق الأولى ، ويحتمل أنّه كان
الواقع ذلك فنهى عنه ، فأكّد بأنّ ذلك الأكل كان ذنبا
الصفحه ٤٩٢ : والحجر ، وقد فصّلنا المسئلة في
شرح الإرشاد.
(الثالث عشر)
العطايا
المنجّزة كالوقف والسكنى والصدقة
الصفحه ٦٦٨ : الثاني في شرح الشرائع ولا دلالة في الآية عليه ، إذ
معناها الله يعلم أن ليس من العافي إلّا الاتّباع ، ومن
الصفحه ١٥٦ : في شرح الشرائع : ودلّت عليه ـ مشيرا إلى ما ذكرناه ـ الأخبار
الصحيحة كصحيحة محمّد بن مسلم وزرارة