الصفحه ٣٨ : .
الخامسة
: قال الطبرسيّ
رحمه الله : «نبتليه» في موضع نصب على الحال (١). انتهى.
أقول : هذا على
المذهب
الصفحه ٤٢ : كلّما يتحقّق له فعليّة في شيء فإنّما هو من قبل ذاته لا من
قبل الله ؛ كما قال : (وَما كانَ اللهُ
الصفحه ٤٤ :
بِنُورِهِمْ
وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُماتٍ لا يُبْصِرُونَ * صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا
يَرْجِعُونَ
الصفحه ٦٩ :
وفيها
: أيضا إشعار
بأنّه بعد الوصول إلى المطلوب لا ينبغي الإعراض عن الدليل ، فإنّ الإعراض عن
الصفحه ٧٦ :
بالقشور الظاهرة ، وقد صاروا في ذلك العصر مميّزين ، بل بالغين ، فيجب أن
لا يتوجّهوا إلى ما كانوا به
الصفحه ١٠١ :
الشاكرون لنعمة الوجود ، والذاكرون لمراتب التوحيد في عالم الشهود.
والكأس هي كأس
العشق والتجريد.
والكافور
الصفحه ١٠٣ :
الأبرار الّذين ... هممهم عن المحقّرات فظهرت في قلوبهم ينابيع الحكمة.
نعم هنا تحقيق
رشيق وهو أنّ هؤلا
الصفحه ١١٠ : فِي الْحَياةِ الدُّنْيا ثُمَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ
يَكْفُرُ بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُمْ
الصفحه ١١٧ : السرّ
فيما قال الله تعالى ليلة المعراج لمحمّد صلّى الله عليه وآله حيث أدخله في لجّة
التوحيد : أنت الحبيب
الصفحه ١٢٥ : هكذا إلى العقل العاشر.
إلّا أنّ هذا
العقل هو الفاعل الأقرب لما في هذا العالم.
وإذا فهمت ذلك
بيّن
الصفحه ١٤٠ : ، وأقررنا به ، فمن
بقي على إقراره واعترافه في ذلك العالم العنصريّ فقد وفى بالعقود والمواثيق الّتي
أخذها الله
الصفحه ١٥٩ :
قيل له : ليس
المراد بالحبّ هو الاشتهاء إلى الطعام ، بل المراد الحاجة ، أي إنّهم مع احتياجهم
في حفظ
الصفحه ١٦٨ :
فيه مواعيد يشتاق به الناقصون إلى الدخول في سلسلة الأبرار ، بحسب إمكانهم
من إدراك معاني الكلام في
الصفحه ١٨١ : ، ولا خطر على قلب بشر.
فلا ينبغي
للعاقل أن يحصر اللذّات في الجنّة فيما يخصّ بالبهائم. كيف وهو نقص
الصفحه ١٨٢ :
الله إلى رسول الله ، ثمّ إلى خلق الله ، ولا ريب فيه أصلا ولكن أقسم بعزّة
الله صادقا بأنّ الأمر في