الصفحه ٢٨٤ :
حكيمات ، فأمّا الجاهلات فأخذن مصابيحهنّ ولم يأخذن زيتا ، وأمّا الحكيمات
فأخذن زيتا في إناء مع
الصفحه ٣٠٥ : ولاية الله.
والزكاة بتزكية
النفس عن الأخلاق الرذيلة.
والحجّ بالدخول
في حرم قرب الله ، وقصد الاتّصال
الصفحه ٣٥٣ :
بالنور ، فعليكم بحسن التخلّص ، وقلّة التربّص (١).
ولقد أشرنا في
تلك الرسالة إلى أسرار مستسرّة
الصفحه ٨٠ :
السابعة
: قال الباقر
عليه السلام في تفسير الآية : إمّا آخذ فشاكر ، وإمّا تارك فكافر (١).
وقال
الصفحه ١٠٩ : فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيَوْمَ
الْقِيامَةِ يُرَدُّونَ إِلى أَشَدِّ الْعَذابِ وَمَا اللهُ بِغافِلٍ
الصفحه ١٤١ : ، أولئك خلفاء الله في أرضه ، والدعاة إلى دينه ... (١) إلى آخره.
وفي «إكمال
الدين» عن رسول الله صلّى الله
الصفحه ١٤٦ : من النار ، والدخول في دار البوار.
الثانية : خوف
المكر بأن يسلب لذّة الحضور ، وذلك خوف أرباب
الصفحه ١٧٧ : : (وَالَّذِينَ جاهَدُوا فِينا لَنَهْدِيَنَّهُمْ
سُبُلَنا) (٢) أي ما أعددنا له من المقامات في بساط الحقائق.
وقال
الصفحه ٢٠٠ : المجمل منها : أنّ السالك في
سبيل المحبّة : إمّا سالك محض ، وهو مجزيّ بعمله ، ملتذّ بعاقبة سعيه.
أو
الصفحه ٢١٥ : وأهل طاعتي ؛ الّذين أطاعوني في الدار
الدنيا ، واتّبعوا أمري ، فكّهوهم!
فيسعى عليهم
غلمان كأنّهم لؤلؤ
الصفحه ٢٧٩ : ، فيسعى في أمر يخلّصه منها ، وهو الطاعات
والعبادات الشرعيّة كما قال : (وَيَخافُونَ يَوْماً
كانَ شَرُّهُ
الصفحه ٢٨٥ : ، فاجترأوا على الله
بمخالفته في أوامره ونواهيه ، وبترك
__________________
(١) الإنسان : ٢٨.
الصفحه ٣٠٦ : في كتابنا الكبير المسمّى بقماميس
الدرر وغيره.
الخامس :
اليقين ، وهو العرفان بالاعتقاد على الوجه
الصفحه ٣١١ :
إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ رَبُّ الْعالَمِينَ) (٢) أي : وما تحبّونه من الاستقامة في الدين القيّم هو
محبوب
الصفحه ٣١٤ : ء بالمشيّة ، وخلق المشيّة بنفسها (٤).
وتعليق الخلق
على الشيء صريح في حدوثه كما لا يخفى ، والأخبار