الصفحه ٢٤٧ : يوجد من يقوم مقامه ويغني غناه؟!
لا ، كيف ، وأنّى وهو بحيث النجم في يد المتناولين ، ووصف الواصفين ، فأين
الصفحه ٢٥٢ :
شرط التسبيح معرفة المسبّح كفاهم معرفة الاسم ، أي الصفة وعبادة الذات
المجملة في تلك الصفة المعلومة
الصفحه ٢٥٦ :
الثاني : إنّ
هذين متّحدان في المحلّ كما يقال : الثلج أبيض بارد ، والأبيض هو البارد.
ومعنى ذلك
الصفحه ٢٦٤ :
زعم أنّه يحبّني فإذا جنّه الليل نام (١).
وروي أنّ في
الليل لساعة لا يوافقها عبد مسلم يصلّي ويدعو
الصفحه ٢٧٣ :
الإقرار بنبوّته من أوّل الدهر إلى آخره في ذلك المقام ، هذا مجمل من بيان
النقاط الشعشعانيّة
الصفحه ٣٢١ : .
وأمّا أنّهما
مؤثّران في الفعل حقيقة ، فليس بضروريّ أصلا ، لجواز أن يكون من الأسباب العاديّة
؛ كما يقوله
الصفحه ٣٢٢ :
الكبراء الّذي هو من مسلك الأعاجز ، ودأب العجائز.
وما أشار إليه
من الكسب ستعرف التفصيل فيه إن شا
الصفحه ٣٣٠ : أَرْسَلْتَ
إِلَيْنا رَسُولاً) (٢) إلى آخره.
فهم في أصل
الخلقة ناقصون أشقياء.
وهذا المعنى
ربّما لا يظهر
الصفحه ٣٤٥ : يكون المراد بنفي المعلوم نفي وجوده
الخارجيّ لا وجوده التقريريّ في الذات القديم.
وفي قوله «فلمّا
أحدث
الصفحه ٣٤٩ : فضيل ، إنّ الله إذا أراد بعبد خيرا أمر ملكا فأخذ بعنقه فادخل في هذا الأمر
طائعا أو كارها (١).
وأمّا
الصفحه ٣٥٥ : .................................................................... ٥
بوارق
القهر في تفسير سورة الدهر............................................... ٧
(هَلْ أَتى عَلَى
الصفحه ١٣ : ، لا عمّا فوقها من
عالم الوجوب الذاتيّ ، فإنّها في مقامها الّذي هي فيه محتاجة إلى إفاضات الحقّ
غاية
الصفحه ١٤ :
العدم ، والمستقلّ الكذائيّ لا بدّ من كونه أزليّا بحتا ؛ كما ثبت في محلّه.
ثمّ لا ينبغي
أن يبقى الريب
الصفحه ٢٨ : غيرها ، وسيأتي إلى ذلك الإشارة إن شاء الله.
بوارق
الاولى : في
نسبته تعالى خلق الإنسان إلى نفسه إشارة
الصفحه ٣٥ : : أثمر الله ، وأنبت الله.
ولا ريب في أنّ
الله هو العلّة لجميع العلل ، فكيف ينكر عليه في نسبته الخلق إلى