الصفحه ١٠٢ :
أي هيّأت
للّذين عبدوني خالصين مخلصين صالحين في أفعالهم لذّات روحانيّة لطيفة لا تدركها
الأعين
الصفحه ١٠٤ :
إلى آخره : هي عين في دار النبيّ صلّى الله عليه وآله تفجّر إلى دور
الأنبياء والمؤمنين (١). انتهى
الصفحه ١٢٠ : غرفهم في جوف درّة بيضاء لا فصم فيها ولا وصم ، فليسوا إلى شيء بأحوج
إلى يوم الجمعة ليزدادوا فيه من
الصفحه ١٢٢ : فيها ما يتعقّله من الحقّ الأوّل عزّ سلطانه بقدر ما
يستطيعه ، فإنّ تعقّل الحقّ الأوّل كما هو غير ممكن
الصفحه ١٣٦ :
ويقطع حينئذ
بأنّ العبادة لا تصلح إلّا لمن هو في مرتبته غير مفتقر إلى شيء من دونه في شيء.
كيف
الصفحه ١٥١ :
للمعاقبين ، وإن كان في نفسه حسنا لكونه مستحقّا.
وقيل : المراد
بالشرّ هنا أهوال يوم القيامة
الصفحه ١٥٥ : الانس بالحقّ في أعراش البهاء ، وكراسي الصفاء
والعلاء :
يا خادم
الجسم كم تسعى بخدمته
الصفحه ١٧١ : الكلّ متابعتها والإذعان بما تقرّر فيها ،
فمخالفتها كفر واضح :
احكام شريعت
است چون شارع عام
الصفحه ١٨٧ : المحسوسة عبّر به عمّا يحصل لهؤلاء في الجنّة من إحاطة
العناية الإلهيّة عليهم ، ودنوّ النعمة الربّانيّة بهم
الصفحه ١٨٨ : السلام : ينفذ البصر في فضّة الجنّة كما ينفذ في الزجاج (١).
أقول : وفي
الآية إشعار بكمال لطافة ما يحصل
الصفحه ٢٠٣ : مكحّلين لا يغيّر شبابهم ، ولا تبلى ثيابهم (٢).
واستدلّ أيضا
بأخبار أخر لا أرى فيها دلالة على المدّعى
الصفحه ٢١١ :
الرذيلة كما نراه ونشاهده عن بعض من عادانا خذله الله ولعنه.
وتفصيل القول
في ذلك موجب للتطويل
الصفحه ٢٢٨ :
يجب على السالك طيّها ، فيشاهد في كلّ منزل منها نورا خاصّا ، وإفاضة خاصّة
، ويسمّى المجموع بالأطوار
الصفحه ٢٣٩ : ، فيسعى بتمام جهده أن لا يصرفها في غيره.
الثالث : أن
يحضر في قلبه كلّ طاعة أمره الله بها ، ثمّ ينظر فإن
الصفحه ٢٤٢ : النفس تكون في أوّل الرياضة قليلة الالتفات إلى الجانب
الأعلى ، فاحتاجت إلى سبب يذكّرها ويوجب التفاتها إلى