الصفحه ١٣٢ :
بوارق
الأولى
: الإيفاء
بالنذر هو الدخول في لجّة التوحيد ، والاستغراق في طمطام يمّ التجريد ، والإعراض
الصفحه ١٣٨ : نورانى
ولكنّك إذا فزت
بذلك المقام ـ أي مقام مشاهدة الحقّ في الخلق ، والاستدلال بالخلق على الحقّ
الصفحه ١٤٧ : ، فيلتذّ برجائه في الحال
، بل في جميع الأحوال ؛ كما قلت في هذا الحال :
خيال وصل تو
افزون كند سرور
الصفحه ١٥٨ :
أقول : نعم لا
يخفى أنّ في قوله : «على حبّه» مبالغة في مدحهم ، وإشارة إلى كمال مقامهم ، ورفعة
الصفحه ١٦٣ :
وقيل : وصف
اليوم بالعبوس مجاز بطريقين.
أحدهما : أنّه
شبّه في شدّته بالأشدّ العبوس أو بالشجاع
الصفحه ١٦٥ :
القرآن ثلاثمائة ألف وأحد وعشرون ألف حرف ومائتا وخمسون حرفا ، لا يرغب في تعلّم
القرآن إلّا السعداء ، ولا
الصفحه ١٦٧ : * مُتَّكِئِينَ فِيها عَلَى الْأَرائِكِ لا يَرَوْنَ
فِيها شَمْساً وَلا زَمْهَرِيراً * وَدانِيَةً عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٧٨ : بالحقّ ، فكيف يجزون بالاحتجابات المانعة! كلّا إنّ
هؤلاء لغامضون عن جميع اللذّات في جميع الجهات ، وذاهلون
الصفحه ١٨٠ : قاصِراتُ الطَّرْفِ أَتْرابٌ) (٣).
وقال : (إِنَّ أَصْحابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي
شُغُلٍ فاكِهُونَ
الصفحه ١٩٣ : سرّه في بيان ما أشرنا إليه من أنّ لتلك الألفاظ حقائق
أحقّ في كتابه المسمّى بجواهر القرآن حيث قال
الصفحه ١٩٧ : بزيادة المعرفة والإعراق فيها بخلاف سائر الشهوات ،
إلّا أنّ هذه الشهوة لا تخلق في الإنسان إلّا بعد البلوغ
الصفحه ٢٠٤ :
وقيل : للونهم
وكثرتهم.
وقيل :
لانتشارهم في الخدمة.
هذا ما اقتضاه
ظاهر التفسير.
وتحقيق القول
الصفحه ٢٠٥ : يومئذ علميّة عارية عن شوب الظنون.
وأجيب بأنّ
المراد : إنّك إذا تصوّرتهم في عالم الخيال وأنت في ذلك
الصفحه ٢١٠ : شعشعانيّا يتحقّق به محو الموهومات ، وكشف أستار
الحجابات ، فلا يرى العبد في الوجود سوى الحقّ لاستغراقه في يمّ
الصفحه ٢١٣ : .
وتلك الرياضات
الّتي ابتدعها المبتدعة من الصوفيّة منهيّ عنها في تلك الشريعة ، ولا يتعلّق النهي
بشيء إلّا