الصفحه ٥٥ : الفعل. وهذا هو الوجه في تسميتها غاية ، لأنّ الغاية هي
النهاية ؛ كما لا يخفى.
البارقة
العاشرة : لا بأس
الصفحه ٦١ :
لتفسير الحديث وجوه أخرى تطول بذكرها الرسالة ، وقد ذكرنا بعضها في «أسرار
العارفين» ولا يخفى أنّ
الصفحه ٦٣ : الحقّ في عالم الأزل استضاؤا من نور
شمس الحقيقة أكثر ممّا استضاء منه من عداهم ، فلذا فازوا بمقام النبوّة
الصفحه ٧١ : وجودا في طمطام يمّ وجودهم الشريف ، كيف ولا يختار
الجنّة على صحبتهم ، بل هي جنّة العارف يلتذّ بها
الصفحه ٧٣ : لها في ذلك المقام فوائد أخرى يدركها الفائز بها ، بل يتعرّج بها إلى مقام
أعلى ممّا فيه ؛ إذ لا نهاية
الصفحه ٧٤ :
فإنّها حاجبة بين العبد والربّ بعد الفوز بمقام الوصال ، وليس العبد حينئذ
مأمورا بها لمكان الغاية في
الصفحه ٨٨ : * إِنَّا جَعَلْنا فِي
أَعْناقِهِمْ أَغْلالاً فَهِيَ إِلَى الْأَذْقانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ * وَجَعَلْنا
مِنْ
الصفحه ٩٢ : ؛ كما قال : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا
ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا) ... (١) إلى آخره.
الرابعة
: في
الصفحه ٩٣ :
بسلاسل علائق الأبدان ، مغلولة بأغلال الهيئة الرديّة المتمكّنة فيها ،
متنكّسة في كرب سعير الأشواق
الصفحه ١٠٥ :
إنّي وإن كنت
ابن آدم صورة
فلي فيه معنى
شاهد بأبوّتي
أي النفس
الصفحه ١٠٧ : .
وبأنّ من عدا
الأبرار ـ الّذين لا يعصون الله في أمره ونهيه ـ داخل في زمرة الكفّار ، معذّب
بعذابهم ، وإن
الصفحه ١١٢ :
الاستطاعة في آناء الليل وأطراف النهار في إكمال جوهر النفس وإصفائه ،
ليصير مستعدّا لقبول الشؤونات
الصفحه ١١٩ : جبرئيل وفي كفّه مثل
المرآة الصافية فيها كالنكتة السوداء ، قلت : ما هذه الّتي في يدك؟ قال : هذه
الجمعة
الصفحه ١٢٦ :
والحال ، وتحقّق تلك العلوم والمعارف في الهويّة الإنسانيّة إنّما هو
كتحقّق النار في الزناد.
فكما
الصفحه ١٢٧ : نفسك ، واستخرجها من ذاتك بالتصفية والتزكية ، فإلى متى تسعى في غير
أرض هويّتك لغير ذاتيّتك ، وتسير في