الصفحه ٤٥ : ، وأيّ ذنب أعظم منه! وب «النكتة السوداء» المانع
الباعث على البعد ، وب «عدم الرجوع إلى الخير أبدا» عدم
الصفحه ٨١ : خلقتك (٣).
فهم العلّة
لوجود الخلق كلّه ، فلهم حقّ عظيم على الخلق. كيف وأيّ نعمة أعظم من نعمة الوجود
الصفحه ٩٣ :
وَكَذلِكَ الْيَوْمَ تُنْسى) (١) ومن أعظم الآلام (إِنَّهُمْ عَنْ
رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ
الصفحه ٢٤٤ : والأسماء الحسنى كما يدلّ على ذلك كثير من
الأخبار ، فعليّ عليه السلام هو الاسم الأعظم التكوينيّ الّذي يجب
الصفحه ٢٤٥ :
كيف والوصيّ من
أعظم البيّنات لصدق النبيّ صلّى الله عليه وآله على التفصيل المقرّر في مقامه.
ولذا
الصفحه ٢٥٣ :
لفاقة الخلق إليها ، وحجب الاسم الأعظم المكنون المخزون ، وجعل لكلّ اسم من
الأسماء الظاهرة أربعة
الصفحه ٢٩٩ : إلى التعظيم والتفخيم ، بمعنى أنّ السبيل إلى الله تعالى هو من أعظم
السّبل ، والمسلك إلى الحقّ هو من خير
الصفحه ٢٨٣ : الكبريت الأحمر (١).
فقام إليه جابر
بن عبد الله الأنصاريّ فقال : يا رسول الله ، وللقائم من ولدك غيبة
الصفحه ٣٣٨ :
صلّى الله عليه وآله لقد أوردها في ذلك المقام أيضا ؛ حيث سأله أبو أيّوب
الأنصاريّ فقال : الله هل
الصفحه ٥ :
١٢٩٢ ق) والشيخ محمد بن
الصفحه ٦ :
محمد العلى (ابن اخت صاحب الفصول) والحاج ملا هادى الطهراني (المتوفّى سنة
١٢٩٥ ق) والشيخ حسين بن
الصفحه ٥٧ : ، وروحانيّات الكواكب كلّها قواه.
ألا ترى إلى
المحكيّ عن الشيخ المقتول شهاب الدين السهرورديّ في «التلويحات
الصفحه ١٢١ :
دلم از صومعه
وصحبت شيخ است ملول
يار ترسا بچه
وخانه خمّار كجاست
الصفحه ١٤٤ : ؛ حيث ينسبون إلى أنفسهم القائميّة وخاتميّة الولاية
المقيّدة المحمديّة ، ألا ترى إلى الشيخ محيي الدين
الصفحه ١٤٩ : الأئمّة الأطهار ، بل وعن
الكاملين من شيعتهم ، وقد حكي أنّ الشيخ
__________________
(١) الجمعة