الصفحه ٤١ : لمقام العلقة والعلقة ، للمضغة.
وهكذا.
فلو لا كان
الإنسان قابلا لذلك المقام في مقامه الّذي هو فيه لا
الصفحه ٤٦ :
ثمّ كما أنّ
الاستعداد للمقام المذكور قد يعدم للموانع ، فهل يمكن أن يوجد بعد أن كان معدوما
في الأزل
الصفحه ٥٩ :
ذلك المذهب ، وقد فصّلنا القول فيه وفي ردّه في بعض رسائلنا الشريفة.
ومنها
: أنّ المراد بـ
«آدم
الصفحه ٦٦ : ذلك المذهب في غاية السخافة ، والجواب عنه واضح على من تدبّر.
ومنها
: إنّهم بعثوا
لهداية المؤمنين
الصفحه ٨٦ : نيست
وهذا هو القول
المجمل من المفصّل الّذي ينبغي أن يورد في المقام.
وقيل : إنّ
المراد ببطن
الصفحه ١٠٠ :
الّذي لم يعرف ما أوجب الله عليه ، فلا عذاب ولا حساب عليه ؛ إذ ذلك فرع
التكليف.
والإبهام في
الآية
الصفحه ١١٤ : يغتمّ ويتنفّس كتب الله له بكلّ نفس ألفي ألف حسنة ، ومحا
عنه ألفي ألف سيّئة ، ورفع له ألفي ألف درجة ، وإن
الصفحه ١٣٠ :
حيث حصر
المؤمنين في الّذين علاماتهم هذه من اضطراب القلب عند ذكر الحقّ ، كما يضطرب قلب
الحبيب بذكر
الصفحه ١٤٥ : متصرّف في أمر العالم عند الله في زمن الغيبة كما يتصرّف في زمن الحضور.
كيف ولولاه
لساخت الأرض بأهلها
الصفحه ١٧٠ : بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً نُكْراً) ... (١) إلى آخره.
وهذا ـ أي عدم
تحمّل من هو الواقع في
الصفحه ١٩٦ :
في أذهانهم عند استماع تلك الألفاظ إلّا الصور الجسمانيّة المحسوسة الّتي
كانوا ألفوها وأنسوا بها في
الصفحه ٢٣٠ :
السادسة
: قيل : «أو» في
قوله : «أو كفورا» إنّما هي للإباحة ، وهي الواقعة بعد الطلب.
أقول : وفيه
الصفحه ٢٤٠ : : أن
يذكر الله بالتفكّر في صنائعه وآلائه ، قال أمير المؤمنين عليه السلام : نبّه
بالتفكّر قلبك ، وجاف عن
الصفحه ٢٧١ : ، ولا يماثله في سلسلة الإمكان
شيء ، ولا يقاربه في دائرة الإبداع مخلوق ، ولا يوازيه في عوالم الاختراع
الصفحه ٣١٥ : اخترناه ، وهنا تفاصيل تطلب من الكتب المفصّلة.
الثالثة
: قيل : في
الآية دلالة على بطلان القول بالتفويض