الصفحه ٢٧٢ :
ومنها : مقام
النقطة الإمكانيّة الإبداعية ، وهو صلّى الله عليه وآله مذكور في ذلك المقام
بالاسم
الصفحه ٢٨٧ : دركها لغير ذلك النوع من الخلق ،
فطوبى لمن سلك بهداية استعداده ، وتبّا لمن ضاع استعداده بالتسلّك في غير
الصفحه ١٥٦ : فاسدة ، وأولئك تكبّ وجوههم
في النار.
وقد تظافرت
الأخبار من الأئمّة الأطهار في الترغيب على بذل العلم
الصفحه ٢٦٦ :
كان في العمر مرّة واحدة ، وما أفلح من خلا بربّه في مثل ذلك الحال شبيها
بمخادع نفسه ، غافل لاه عمّا
الصفحه ٢٩٦ : ، إنّ الشكّاك جهلوا الأسباب والمعاني في الخلقة ،
وقصرت أفهامهم عن تأمّل الصواب والحكمة فيما ذرأه الباري
الصفحه ٣٠ : المعلول بتحقّق علّته
التامّة. وذلك واضح.
واستدلّ
الآخرون بأنّ تأثير المؤثّر في الباقي محال ، لأنّه إن
الصفحه ٤٧ :
ولا يخفى أيضا
أنّ الشيء إذا كان له الاستعداد للمقام الأعلى ممّا هو فيه في حاله الّذي هو عليه
لا
الصفحه ٥٠ :
ثمّ كيف ركّب
منها هذه الأعضاء الظاهرة ، فدوّر الرأس ، وشقّ في جانبيه السمع ، وفي مقدّمه
البصر
الصفحه ٧٩ : ، فقوله : (إِمَّا شاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً) حالان من فعل «هديناه» أي مكّنّاه وأقدرناه في هاتين
الحالتين
الصفحه ١٣٣ :
وتضلّكم عن شريعة الهداية ، فتتركون محرومين عن مشاهدة شعاشع أنوار المشيّة
المحجوبة في سماء هويّتكم
الصفحه ٢٠٧ :
الأولى : وهي
المشهورة : نصب الياء على الحاليّة من الضمير المجرور في قوله : (يَطُوفُ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٢١٤ : ، ولقد فصّلنا القول في الرياضات
الشرعيّة وشرائطها في كتابنا المسمّى بأسرار العارفين.
اختتام : روى
أنس
الصفحه ٣٢٤ :
بل الدقّة في
دفع الشبهة أنّ الممكنات لمّا لم تكن في أنفسها موجودة وإنّما وجودها مستفاد من
الواجب
الصفحه ١٢ :
ويردّه ما عرفت
من أنّ الحقّ كان محتجبا في الأزل بجميع الوجوه ، والآن كذلك محتجب عن كلّ شيء كما
كان
الصفحه ١٦ :
منها
: أنّ المراد بـ
«الإنسان» هو آدم الظاهر أبو البشر ، فإنّه لقد أتى عليه حين لم يكن مذكورا فيه