الصفحه ١٨٠ : قاصِراتُ الطَّرْفِ أَتْرابٌ) (٣).
وقال : (إِنَّ أَصْحابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي
شُغُلٍ فاكِهُونَ
الصفحه ٤٩ :
ومحافل البهاء البهّاء ، وعن مراتب الأخلاق ، ومحاسن الأطوار ، والفوز
بمشاهدة الأنوار.
وفيه إشارة
الصفحه ٧٧ : على منخره في النار خالدا فيها ما
دامت السماوات والأرض (٣).
كيف ويسأل
الناس يوم القيامة عن حبّ هؤلا
الصفحه ١١٦ : الملاقاة والمحاضرة بـ «يوم الجمعة» فإنّ في
ذلك الحين يجتمع الحبيب مع المحبوب ، ويتّصل العاشق بالمعشوق بحيث
الصفحه ٢٨١ : ء السابقون عن شدّته وثقله ، وأنّه يوم عسير على
الكافرين غير يسير.
أو ما طالعت
كتاب «مارمتّى» كيف ذكر في
الصفحه ١٣٦ : الحسين
عليه السلام في دعاء يوم عرفة : وأنا أشهدك يا إلهي بحقيقة إيماني ، وعقد عزمات
يقيني ، وخالص صريح
الصفحه ١٥١ :
للمعاقبين ، وإن كان في نفسه حسنا لكونه مستحقّا.
وقيل : المراد
بالشرّ هنا أهوال يوم القيامة
الصفحه ٢١١ :
يُكَلِّمُهُمُ اللهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَلا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذابٌ
أَلِيمٌ) (٣).
قال صاحب
العرائس في
الصفحه ١٣٤ : ، ولكنّهم لتوجّههم إلى عالم الكثرة وخوضهم فيه تراهم يستبشرون بذكر سوى
الحقّ تعالى (قُلِ اللهَ أَعْبُدُ
الصفحه ٢١٦ :
وأوليائه ، يجدّد لكم نعمتكم كلّ يوم.
ثمّ يتّكئ
أولياؤه على الفرش المرفوعة ، والسرر الموضونة
الصفحه ٢٣٦ :
لأطأنّ عنقه.
وقيل : إنّ ذلك
عامّ في كلّ عاص وفاسق وكافر من الناس ، أي لا تطع من يدعوك إلى إثم أو كفر
الصفحه ٢٣٧ : ، فقال
موسى : فمن في سترك يوم لا ستر إلّا سترك؟ فقال : الّذين يذكروني فأذكرهم ،
ويتحابّون فيّ فاحبّهم
الصفحه ٣١٧ : (١).
وفي التوحيد :
خرج أبو حنيفة ذات يوم من عند الصادق عليه السلام فاستقبل موسى بن جعفر عليه
السلام ، فقال
الصفحه ٣٥٣ :
تمّت الرسالة
الشريفة على يد مصنّفها الآنس بحضرة الله ، الآيس عن غير الله ؛ ابن علي مدد حبيب
الله في يوم
الصفحه ١٠٩ : فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيَوْمَ
الْقِيامَةِ يُرَدُّونَ إِلى أَشَدِّ الْعَذابِ وَمَا اللهُ بِغافِلٍ