الصفحه ١٦١ : بقوله : (إِنَّا نَخافُ مِنْ
رَبِّنا يَوْماً عَبُوساً قَمْطَرِيراً) حيث وصفهم بالخوف من عذاب يوم القيامة
الصفحه ١٣٧ : ء الإمام الحسين عليه السلام في يوم عرفة.
الصفحه ١٧٤ : الّذي هو منتهى منيته ، فهؤلاء الأبرار مستبشرون
في يوم الوصال ، بكشف سبحات أنوار الجمال ؛ كما قال
الصفحه ٩٣ :
بسلاسل علائق الأبدان ، مغلولة بأغلال الهيئة الرديّة المتمكّنة فيها ،
متنكّسة في كرب سعير الأشواق
الصفحه ١١٥ : .
يا أباذر!
ضحكهم عبادة ، وفرحهم تسبيح ، ونومهم صدقة ، وأنفاسهم جهاد ، وينظر الله إليهم في
كلّ يوم ثلاث
الصفحه ١٧٥ : وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ
الْمَأْوى) (١).
أي يدرك
الإنسان في ذلك اليوم
الصفحه ١٢٠ : غرفهم في جوف درّة بيضاء لا فصم فيها ولا وصم ، فليسوا إلى شيء بأحوج
إلى يوم الجمعة ليزدادوا فيه من
الصفحه ٧٥ : بمقام الوصال.
في مذهب الفرقة البابيّة
المبتدعة
وقد تبعهم في
ذلك القال بعض الجهّال لعنهم الله في جميع
الصفحه ٣٥٥ : ...................................................................... ٨٩
في مذهب البابية
المرتدة...................................................... ٩٦
(إِنَّ
الصفحه ١١١ :
ويدلّ على ذلك
ما ورد من أنّ القرآن يأتي يوم القيامة على صورة كذا ، والصلاة تأتي على صورة كذا.
وهكذا
الصفحه ٣٥٠ : دين الله ، قد ضلّوا وأضلّوا ، فأعمالهم
الّتي يعملونها (كَرَمادٍ اشْتَدَّتْ
بِهِ الرِّيحُ فِي يَوْمٍ
الصفحه ٣٠٧ : الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلَّهِ الْواحِدِ
الْقَهَّارِ) (١) والعبد في ذلك المقام يقطع بأنّ الغنيّ المطلق ليس إلّا
الصفحه ٢٦٣ : في الليل ذاهل غالبا عن أكثر التعلّقات الّتي
تشغله في اليوم عن مناجاة الحقّ ، فربّما تحصل له الخلوة مع
الصفحه ١٣٨ : الرجوع عن الآثار إلى سرّ حقائق الأنوار.
ولقد أشار إلى
ذلك المقام مولانا الحسين عليه السلام في دعاء يوم
الصفحه ١٦٧ :
شَرَّ ذلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُوراً * وَجَزاهُمْ بِما
صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيراً