الصفحه ١٧٢ : ،
ويلتذّ بمحاضرته في محلّ التجلّيات البرقانيّة ، ومورد البارقات الشرقانيّة ، فإنّ
فوز العارف بذلك المقام
الصفحه ١٧٦ : (وَأُوذُوا فِي
سَبِيلِي) أي تحمّلوا المشاقّ في الطريق إلى معرفتي (وَقاتَلُوا) أي جادلوا أرباب القشور
الصفحه ٢٠١ : لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنا) ... (١) إلى آخره ، أي الّذين يسلكون في طريق حبّنا لنجذبنّهم
بجذبات العناية إلى أعراش
الصفحه ٢٠٨ : لدرجات الأبرار أيضا.
نعم الضمير في
لكم يخاطب به الأبرار خاصّة ، وهو لا يستلزم كون الضمائر كلّها لهم
الصفحه ٢١٩ : إليها في الآيات السابقة إلّا بواسطته ، أعني الانقياد لأمره ونهيه ؛
كما قال : لولاكم لما عرف الله
الصفحه ٢٤٨ :
هو الذات لا تلك الحروف حتّى تستحقّ العبادة ، وقد دلّت على ذلك بعض
الأخبار الواردة في تغاير الاسم
الصفحه ٢٥٥ :
الشيء الّذي فيه الحركة مع كونها صادرة عن فاعل.
ثمّ قولنا «هو
هو» مجمل شيء على شيء حمل الهويّة له معان
الصفحه ٢٨٢ : عليّ عليه السلام قال : لا يكون هذا الأمر الّذي ينتظرون حتّى يبرأ بعضكم
من بعض ، ويتفل بعضكم في وجوه بعض
الصفحه ٣٠٥ : ولاية الله.
والزكاة بتزكية
النفس عن الأخلاق الرذيلة.
والحجّ بالدخول
في حرم قرب الله ، وقصد الاتّصال
الصفحه ٨٠ :
السابعة
: قال الباقر
عليه السلام في تفسير الآية : إمّا آخذ فشاكر ، وإمّا تارك فكافر (١).
وقال
الصفحه ١٤٦ : من النار ، والدخول في دار البوار.
الثانية : خوف
المكر بأن يسلب لذّة الحضور ، وذلك خوف أرباب
الصفحه ١٧٧ : : (وَالَّذِينَ جاهَدُوا فِينا لَنَهْدِيَنَّهُمْ
سُبُلَنا) (٢) أي ما أعددنا له من المقامات في بساط الحقائق.
وقال
الصفحه ٢٠٠ : المجمل منها : أنّ السالك في
سبيل المحبّة : إمّا سالك محض ، وهو مجزيّ بعمله ، ملتذّ بعاقبة سعيه.
أو
الصفحه ٢٨٥ : ، فاجترأوا على الله
بمخالفته في أوامره ونواهيه ، وبترك
__________________
(١) الإنسان : ٢٨.
الصفحه ٣٠٦ : في كتابنا الكبير المسمّى بقماميس
الدرر وغيره.
الخامس :
اليقين ، وهو العرفان بالاعتقاد على الوجه