الصفحه ٣١٦ :
الأمر بها ، والرضا لها ، والمعاونة عليها ، وإرادته ومشيّته في المعاصي
النهي عنها ، والسخط لها
الصفحه ٣٤٢ : فيضه على الكلّ بالسويّة ، إلّا أنّ كلّا يقبل من تلك
اللوازم ما هو مكنون في استعداده أزلا.
بمعنى أنّ
الصفحه ٣٤٣ :
لعلمه ، مقرّرة فيه ، ولذلك يسمّى بالأعيان الثابتة ، والحقائق الأزليّة.
والقول بنفي
وجودها
الصفحه ٢٦ :
ويدلّ على ذلك
التفسير ، تفسير «الإنسان» في قوله : (إِنَّا عَرَضْنَا
الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ
الصفحه ٣٤ :
خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ) مفيد للحصر ، وفيه إشارة إلى دفع ما يتوهّم من إسناد
التصوير إلى المصوّرة
الصفحه ٤٥ : أنّ في كلّ قلب نكتة
بيضاء ، فإذا أذنب ذنبا خرج في النكتة نكتة سوداء ، فإن تاب ذهب ذلك السواد ، وإن
الصفحه ٦٠ : (١)
وهذا المذهب
قريب من التناسخ ، وهو في غاية السخافة.
ومنها
: أنّ المراد بـ
«آدم» الإنسان الكامل وب
الصفحه ٧٠ : الموصلة وإن لم تكن في أنفسها مقصودة ، إلّا أنّه لا ينبغي الاستخفاف
بها واستحقارها بعد الوصول إلى ما هو
الصفحه ٧٨ :
كيف وقد
اصطفاهم الله على من دونهم من أصناف الخلق ، وأوجب على الكلّ إطاعتهم ومتابعتهم في
أمر الحقّ
الصفحه ٩٩ :
وكذا ما ذكره
من أنّ أصحاب المرتبة الخامسة والسادسة غير معذّبين ؛ لأنّ هؤلاء هم الّذين سمّوا
في
الصفحه ١٠٢ :
أي هيّأت
للّذين عبدوني خالصين مخلصين صالحين في أفعالهم لذّات روحانيّة لطيفة لا تدركها
الأعين
الصفحه ١٠٤ :
إلى آخره : هي عين في دار النبيّ صلّى الله عليه وآله تفجّر إلى دور
الأنبياء والمؤمنين (١). انتهى
الصفحه ١٢٢ : فيها ما يتعقّله من الحقّ الأوّل عزّ سلطانه بقدر ما
يستطيعه ، فإنّ تعقّل الحقّ الأوّل كما هو غير ممكن
الصفحه ١٥٥ : الانس بالحقّ في أعراش البهاء ، وكراسي الصفاء
والعلاء :
يا خادم
الجسم كم تسعى بخدمته
الصفحه ١٨٧ : المحسوسة عبّر به عمّا يحصل لهؤلاء في الجنّة من إحاطة
العناية الإلهيّة عليهم ، ودنوّ النعمة الربّانيّة بهم