الصفحه ٤٢ : كلّما يتحقّق له فعليّة في شيء فإنّما هو من قبل ذاته لا من
قبل الله ؛ كما قال : (وَما كانَ اللهُ
الصفحه ٤٤ :
بِنُورِهِمْ
وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُماتٍ لا يُبْصِرُونَ * صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا
يَرْجِعُونَ
الصفحه ٦٩ :
وفيها
: أيضا إشعار
بأنّه بعد الوصول إلى المطلوب لا ينبغي الإعراض عن الدليل ، فإنّ الإعراض عن
الصفحه ٧٦ :
بالقشور الظاهرة ، وقد صاروا في ذلك العصر مميّزين ، بل بالغين ، فيجب أن
لا يتوجّهوا إلى ما كانوا به
الصفحه ١٠١ :
الشاكرون لنعمة الوجود ، والذاكرون لمراتب التوحيد في عالم الشهود.
والكأس هي كأس
العشق والتجريد.
والكافور
الصفحه ١١٧ : السرّ
فيما قال الله تعالى ليلة المعراج لمحمّد صلّى الله عليه وآله حيث أدخله في لجّة
التوحيد : أنت الحبيب
الصفحه ١٢٥ : هكذا إلى العقل العاشر.
إلّا أنّ هذا
العقل هو الفاعل الأقرب لما في هذا العالم.
وإذا فهمت ذلك
بيّن
الصفحه ١٦٨ :
فيه مواعيد يشتاق به الناقصون إلى الدخول في سلسلة الأبرار ، بحسب إمكانهم
من إدراك معاني الكلام في
الصفحه ١٨١ : ، ولا خطر على قلب بشر.
فلا ينبغي
للعاقل أن يحصر اللذّات في الجنّة فيما يخصّ بالبهائم. كيف وهو نقص
الصفحه ١٨٢ :
الله إلى رسول الله ، ثمّ إلى خلق الله ، ولا ريب فيه أصلا ولكن أقسم بعزّة
الله صادقا بأنّ الأمر في
الصفحه ١٨٣ :
بحسب سعيهم وإمكانهم بالجنّة والحرير واتّكائهم على الأرائك إلى غير ذلك
ممّا أشير إليه في الآيات
الصفحه ٢١٢ : كسب الأخلاق الجميلة ، وتحصيل المعارف الجليلة ، واستعدادهم للفوز بتلك اللذّات
الملكوتيّة ، والدخول في
الصفحه ٢١٨ : لهم الترقّيات والتعرّجات في حدود ذاتيّاتهم ورتبتهم إلى المقامات
المقرّرة لتلك الحدود في عوالم الشهود
الصفحه ٢٢١ : ، وهو المنزّل للآيات ، وهو المدّعي بالمعجزات في سلسلة الممكنات ، وهو
الأوّل والآخر والظاهر والباطن لا شي
الصفحه ٢٢٦ : مرآتيّتها للّوح
المحفوظ ، فينتقش ما فيه فيها لصفائها ؛ إذ المصفّى يقبل الصور عند المقابلة.
ألا ترى إلى