الصفحه ١٧١ : نيست تمام
بوارق :
الأولى
: اللام في ذلك
اليوم للعهد الذكريّ ، وقد مرّ مرارا أنّ المراد بيوم
الصفحه ١٩٨ : المقام غير مفيد ، فالأ حقّ أن يقال : إنّ في
ذلك إشارة إلى ما مرّ من أنّ لكلّ من الأبرار مقامات مختلفة
الصفحه ٢٠٢ :
إلى مقام آخر غير ما ذكر ، فإنّ الطائف فيما مرّ هو الحقّ تعالى بدلالة
التعظيم المستفاد من البنا
الصفحه ٢٠٩ : .
وفي قوله : «وسقيهم
ربّهم» إشارة إلى ما مرّ من أنّ الله بعد ما يرى ويعلم استعدادهم لمقام المحبّة
الصفحه ٢١٢ :
أربابها في جنّة القرب ؛ على التفصيل الّذي عرفته غير مرّة.
وفي الالتفات
عن الغيبة إلى الخطاب التفات
الصفحه ٢٢٩ : المرء
عن الفناء
في ذلك
المنزل للبقاء
وجوده
الموهوم في الوجود
الصفحه ٢٥٠ : أفراد الممكن ، ولا يطّلع عليها شيء منها لما مرّ مرارا من أنّ الخارج
عن مقام لا يمكن له معرفته إلّا على
الصفحه ٢٥٢ : .
الثاني : إنّ
الاسم غير المسمّى ، بمعنى أنّهما اسمان متباينان مختلفا المعاني.
ويدلّ عليه ما
مرّ من أنّه
الصفحه ٢٥٨ : التوحيد ؛ كما مرّ إليه الإشارة ، فالواجب على الذاكر في مقام
الذكر الخلوة الكلّيّة والعزلة الحقيقيّة ، وهي
الصفحه ٢٥٩ :
المعشوق ، ومحت هويّته في هويّته بحيث ذهل العاشق عن نفسانيّته بالمرّة ، وحصر
ذكره في المعشوق وشؤوناته
الصفحه ٢٦٦ :
كان في العمر مرّة واحدة ، وما أفلح من خلا بربّه في مثل ذلك الحال شبيها
بمخادع نفسه ، غافل لاه عمّا
الصفحه ٣٣٧ : تعالى
، لما مرّ في مطاوي الكتاب من أن الأشياء منسوبة إلى المبدأ الأعلى والعلّة العليا
، فإثبات القدرة
الصفحه ٣٤٧ : ملائما له.
السادسة
: في قوله : (يُدْخِلُ مَنْ يَشاءُ فِي رَحْمَتِهِ) إلى آخره ، إشارة إلى ما مرّ من