الصفحه ١٣٩ : يديك ، وهذا حالي لا يخفى عليك ، منك أطلب الوصول إليك ، وبك أستدلّ عليك
، فاهدني بنورك إليك ، وأقمني
الصفحه ١٥٠ : : ناسوتيّتي استهلكت في لا هوتيّتك فبحقّ ناسوتيّتي على لا
هوتيّتك أن تغفر لمن ابتغى قتلي. ومن شعره
الصفحه ١٥٤ :
: لا بأس بتفسير
الإطعام للطعام بإنفاق العلم على المستعدّين من الأنام ، والطعام بالطعام
الروحانيّ وهو
الصفحه ١٨٧ : أن لا يصيبهم ألم أو يجري
عليهم شيء من عذاب الناقصين.
وأمّا تذليل قطوفها
فعبارة عن تعقّلاتهم لتلك
الصفحه ٢٢٤ :
الواسطة لجميع الإفاضات من غير أن يكون شيء إلى الله أقرب منه.
كلّا كيف لا
وهو في مقام لا يدركه شيء ، وفي
الصفحه ٢٣٩ : يعلم أنّ تلك النعمة من الله وحده لا من غيره ، وأنّه سبحانه إنّما أنعم بها
عليه ليعرفها فيما خلقت له
الصفحه ٢٤٩ : النقائص العرضيّة متّصفة
بجميع الصفات الكماليّة ، لا بمعنى أن يكون هناك ذات على حدة ووصف مغاير لذلك
الذات
الصفحه ٢٦١ : ترى إلى الملائكة كيف لا يلتذّون من الطعام والشراب
، بل لا يشتهونهما أصلا ، فإنّهم يلتذّون بالتسبيح
الصفحه ٢٨٩ : إشارة إلى عموم قدرته لكلّ شيء ، وكمال سلطنته على كلّ أمر ؛ بحيث لا يمنع
قدرته مانع ، ولا يردّ ما يشا
الصفحه ٣٠٩ : يَتَّبِعُونَ أَهْواءَهُمْ وَمَنْ أَضَلُّ
مِمَّنِ اتَّبَعَ هَواهُ بِغَيْرِ هُدىً مِنَ اللهِ إِنَّ اللهَ لا
الصفحه ٣١٣ : بنفسها ، ألا ترى أنّ الأشياء تعلم
بالعلم ، والعلم لا يعلم إلّا بنفسه ، وكذا الوجود يعرف بنفسه ، مع أنّ
الصفحه ٣٢٨ : منها بوجود الآخر ، فلو
لا القهر لم يتحقّق اللطف ، ولو لا النار لم تثبت الجنّة ؛ كما أنّه لو لم يتبيّن
الصفحه ٣٣٧ :
وبأمثال تلك
الأجوبة لا تندفع الشبهة ، كيف ودفعها محصور في الالتزام بطريقتنا المثلى ؛ كما
ستعرفها
الصفحه ٣٣٨ : يقضي بالشرّ؟ قال : نعم ، فقال : يقضي بالشرّ ، ثمّ
يعذّبهم؟ فقرأ رسول الله : هذه الآية (لا يُسْئَلُ
الصفحه ٣٣٩ :
وإرادة وليس ذلك في الحطب أصلا ، وبأنّا لا نسلّم أنّه جعل الكافر محلّا
للكفر ، لورود أنّهم فطروا