الصفحه ٢٣٠ : ما
لا يخفى ، لأنّ الإباحة ملائمة للأمر ؛ نحو جالس العلماء أو الزهّاد ، فالأولى
تخصيص ذلك الاسم
الصفحه ١٩٢ : ، فذكر الزنجبيل إنّما هو من باب التمثيل لا التحقيق ، فإنّ
حقيقة اللذّات الأخرويّة لا يدركها المشتغلون
الصفحه ٢٣١ :
قال سيبويه :
ولو قال لا تطع آثما ولا كفورا لا نقلب المعنى ؛ إذ ذاك ، لأنّه حينئذ لا تحرم
طاعتهما
الصفحه ٣٣٠ : بَعْدَ الرُّسُلِ) (١) (وَلَوْ أَنَّا
أَهْلَكْناهُمْ بِعَذابٍ مِنْ قَبْلِهِ لَقالُوا رَبَّنا لَوْ لا
الصفحه ٤٤ :
بِنُورِهِمْ
وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُماتٍ لا يُبْصِرُونَ * صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا
يَرْجِعُونَ
الصفحه ٦٩ :
وفيها
: أيضا إشعار
بأنّه بعد الوصول إلى المطلوب لا ينبغي الإعراض عن الدليل ، فإنّ الإعراض عن
الصفحه ١٥٥ :
أتطلب الربح
فيما فيه خسران
أقبل على
النفس واستكمل فضائلها
فأنت بالنفس
لا
الصفحه ٢٨١ : آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللهُ
الصفحه ٣١٩ : لجميع المعلولات ، ومنشأ لكلّ المخلوقات ، لا يستلزم عدم القدرة للعبد. كيف
وهو الخالق لها في العبد
الصفحه ٤٧ :
ولا يخفى أيضا
أنّ الشيء إذا كان له الاستعداد للمقام الأعلى ممّا هو فيه في حاله الّذي هو عليه
لا
الصفحه ٤٨ : : (وَلَقَدْ ذَرَأْنا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ
الْجِنِّ وَالْإِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ بِها
الصفحه ٥٥ : المعرفة
الحقّانيّة. وفي «الفاء» المفيدة للتعقيب إشعار بذلك ؛ ضرورة أنّ الغاية للفعل لا
تتحقّق إلّا بعد ذلك
الصفحه ٨٨ : الصمدانيّ.
وإلى ذلك أشار
الله بقوله : (لَقَدْ حَقَّ
الْقَوْلُ عَلى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ
الصفحه ١٢٨ : الباعثة على الاسم والصورة والوصف ، بمعنى أنّ تلك
الأمور لا بدّ من أن يعرفها كلّ محتاج إليها لتسهل الإشارات
الصفحه ١٦٨ : في تلك الآيات جواهر حقائق لا يعثر عليها سوى العاشقين ، ودرر دقائق
لا يطّلع عليها من عدّ المشتاقين