الصفحه ٦٣ : ؛ لما فيهم من القوّة القدسيّة الملكوتيّة الّتي لا تصل إليها
أيدي غيرهم من مراتب الخلق ، فإنّهم لقربهم من
الصفحه ١٧١ : إشارة إلى
إثبات العصمة للأبرار ، بمعنى أنّ هؤلاء من صفاتهم الخاصّة أن لا يعصون الله فيما
أمرهم ، بل
الصفحه ١٩٦ : عالم الشهادة ، كذلك الكاملون العارفون بحقائق الحكمة
والعرفان إذا استمعوا تلك الألفاظ لا يتوجّهون إلّا
الصفحه ٢٣٨ :
فيقولون : ربّنا إنّ فيهم فلانا ، وإنّه لم يذكر الله! فيقول الله : قد
غفرت له لمجالسته لهم ، فإنّ
الصفحه ١٥٦ : لا يبخلونه عن الطالبين القابلين.
وأمّا الفجّار
من العلماء فيبخلون عن إنفاق علومهم على غيرهم لأغراض
الصفحه ١٨١ : أرباب التجريد.
كيف لا وقد كشف
عن بعضها الأئمّة الأطهار عليهم السلام في بعض أخبارهم المرويّة عنهم في
الصفحه ٣٤٩ :
وعن فضيل بن
يسار قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : ندعوا الناس إلى هذا الأمر؟ فقال : لا
يا
الصفحه ٧٧ :
المراد بالسبيل هو حبّ عليّ عليه السلام وأولاده الأئمّة ، فإنّه هو الطريق إلى الجنّة
العالية ، كيف لا؟ وقد
الصفحه ١٧٢ : توجّههم إلى الجهة العليا ، أي إلى
الحقّ تعالى ، فإنّ الفائز بلذّة القرب لا يختار البعد أصلا وأبدا ، فجهل
الصفحه ٢٨٠ :
: لا بأس بتفسير
اليوم الثقيل بأيّام ظهور المهديّ المنتظر ، ورجعة الأئمّة المعصومين والمؤمنين
بهم ، أي
الصفحه ٤٥ : لأجل الموانع كالإصرار على الإدبار والإنكار ـ ما
ورد عن الأئمّة الأطهار عليهم سلام الله الملك الجبّار من
الصفحه ٦٢ :
مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً) (١) أي لا نعذّب أحدا بأعماله إلّا بعد أن نعطيه العقل
المميّز بين الأمور
الصفحه ١٦٥ :
القرآن ثلاثمائة ألف وأحد وعشرون ألف حرف ومائتا وخمسون حرفا ، لا يرغب في تعلّم
القرآن إلّا السعداء ، ولا
الصفحه ٥٧ : ؛ كما لا يخفى.
ومنها : أنّ
المراد بـ «آدم» الإنسان الكبير ، وهو العالم كلّه ، فإنّ مجموع الفلكيّات
الصفحه ٧٨ : ، فبهم فليتمسّك المتمسّكون ، ويعتصم المعتصمون :
وكلّ لهم سؤل
ودين ومذهب
ووصلكم