الصفحه ٦٠ :
لشيء كن فيكون ، وأنت إذا تقول لشيء كن فيكون (٢).
وقال : أنا حيّ
لا أموت ، أطعني حتّى أجعلك حيّا لا
الصفحه ٧٥ : ؟ وكيف أقول بسقوط التكليف
ولي ورد من صبائي ما فاتني إلى هذا الوقت؟ ولكن أقول لا كلفة في عبادة عبّاده
الصفحه ٧٩ : ، وإن شاء فليشكر.
أقول : لا يخفى
أن تقديره بقوله فيكون إمّا شاكرا ... ينافي ما بنى عليه من كونهما
الصفحه ٨٥ :
وقد قال رسول الله صلّى الله عليه وآله أنّه تعالى قال : لا يتّكل العاملون
لي على أعمالهم الّتي
الصفحه ٩١ : محضرا ، وتودّلو أنّ بينها وبينه أمدا بعيدا ، ألا ترى
إلى السكران المجروح كيف لا يدرك ألم جراحته إلّا بعد
الصفحه ١٠٦ : لم يجهل أبدا ، وفي المقام أسرار مكنونة لا أكشفها إلّا لمن امتحن
قلبه للإيمان.
الثالثة
: في التعبير
الصفحه ١٠٧ : .
وبأنّ من عدا
الأبرار ـ الّذين لا يعصون الله في أمره ونهيه ـ داخل في زمرة الكفّار ، معذّب
بعذابهم ، وإن
الصفحه ١١٩ :
هو الذنب الكبير الّذي لا يغفر ، لأنّه الحجاب الواقعيّ والمانع الحقيقيّ
عن الفوز بسبحات جمال
الصفحه ١٢٠ : غرفهم في جوف درّة بيضاء لا فصم فيها ولا وصم ، فليسوا إلى شيء بأحوج
إلى يوم الجمعة ليزدادوا فيه من
الصفحه ١٢٩ : أن يخفى عليك أنّ للسعادة حقيقة ذاتيّة ، وللشقاوة حقيقة ذاتيّة أخرى لا
مناسبة بينهما أصلا ، بل
الصفحه ١٣٠ : أصلا ، فإطلاق لفظ السعيد
على الشقيّ لا يجعله سعيدا في نفس الأمر ، ولا يجري عليه أحكام السعداء ، ولا
الصفحه ١٣٧ :
عن نفسك في كتابك الناطق ، والنبأ الصادق (وإن تعدّوا نعمة الله لا تحصوها)
(١) إلى آخره.
ثمّ إن
الصفحه ١٣٨ : الصفاء والتوحيد ، فإنّ كمال التوحيد هو أن لا يخطر ذكر الغير في مقام ذكر
الحقّ ، ولا ينظر إلى شيء من
الصفحه ١٤٥ : نفسه
تقرّبا إلى الله كان بما أوجبه الله عليه أوفى ، فإنّ فيه إطاعة الحقّ في أمره
أيضا.
وقيل : لا بعد
الصفحه ١٥١ : وشدائده.
أقول : قوله «لأنّه
لا خير فيه للمعاقبين» إنّما يستقيم لو كان المعاقبون الكفّار وقلنا بخلودهم في