الصفحه ١٨٥ : حالا بعد الحال بواسطة الحرف ، أي في حال اتّكائهم
على الأسرّة وقرب أفياء الجنّة منهم.
ومنها : أن
يكون
الصفحه ١٨٦ :
ينالها ، وكذلك إن اضطجع.
وقيل : أي لا
يردّ أيديهم عنها بعد ولا شرك والمال واحد كما لا يخفى.
وفي ذلك
الصفحه ٢٠١ :
السَّبِيلَ إِمَّا شاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً) أي : إنّا جذبناه إلينا إمّا سالكا أو غير سالك ، فمن سلك بعد
الصفحه ٢٠٧ : لولدان ، أي : يطوف عليهم ولدان مخلّدون عاليهم ثياب ... إلى
آخره.
قال الطبرسيّ
رحمه الله بعد نقل ذلك
الصفحه ٢٠٩ : .
وفي قوله : «وسقيهم
ربّهم» إشارة إلى ما مرّ من أنّ الله بعد ما يرى ويعلم استعدادهم لمقام المحبّة
الصفحه ٢١٣ : بعد كمون الفساد في حقيقته ؛ يعرفه الكامل الواقف على حقائق الأمور ،
العارف بمصالحها ومفاسدها في عالم
الصفحه ٢٢٤ : ،
وهو بعيد جدّا بعد ما علمنا بالقطع أنّه صلّى الله عليه وآله أوّل كلّ شيء وجودا
ومرتبة وإفاضة.
كيف وهو
الصفحه ٢٢٦ : :
فقابل بوجه
النفس عالم قدسها
فذاك حياة النفس
بعد مماتها
گاهى كه ترا
صفاى خاطر
الصفحه ٢٤١ : تفكّر
في سيّئاته وما يترتّب عليها من العقوبات والبعد من الله يدعوه إلى الانتهاء عنها
، وتدارك ما أتى بها
الصفحه ٢٦٨ : الآثار المقرّرة لها ؛ إذ تأثير
الشيء إنّما هو بعد كماله بما هو في حدّه ، وكمال العبادات إنّما هو بالمعرفة
الصفحه ٢٧٠ :
أفضل تلك المعاني هو المظهر لاسم الذات أعني محمّدا صلّى الله عليه وآله الّذي هو
فوق كلّ شيء بعد مقام
الصفحه ٢٧٥ : الموت وما بعدها
من العذاب
__________________
(١) العصر : ٢ ـ ٣.
(٢) العصر : ٣.
(٣) العصر
الصفحه ٢٨١ : الأمر لا يأتيكم إلّا بعد أياس ، لا والله حتّى
تميّزوا ، لا والله حتّى تمحّصوا ، لا والله حتّى يشقى ويسعد
الصفحه ٢٨٩ :
يزعمون أنّ الأرواح البشريّة منتقلة من بدن إلى بدن بعد المفارقة من الأوّل ،
فالروح المنتقل إلى البدن
الصفحه ٢٩٠ : يقدر على خلق الأرواح بعد خلق الأرواح السابقة ، مع أنّ قدرته قدرة كاملة
يفعل بها ما يشاء ، وهو على كلّ