الصفحه ٣٦ : أعلى من مقامه ، ولا معراج أرفع من معراجه ، بعد ما كان في أوّل الأمر غير
كامل واقعا موقع النطفة
الصفحه ٤٢ :
قديمة أزليّة ولكنّها برزت بإفاضة الوجود على الماهيّات ، كيف يلزم الظلم؟ بل
من الواضح حينئذ أنّ
الصفحه ٤٩ : مشحون من الآيات الدالّة على فعليّة العقاب ،
وتأثير العذاب بعد رفع الحجاب ، وذلك واضح على أولي الألباب
الصفحه ٥٧ :
والعنصريّات ـ على ما ذكره جماعة من الحكماء ـ كبدن واحد ، والعقل الأوّل روحه ،
والنفس الكلّيّة قلبه
الصفحه ٨٦ : نيست
وهذا هو القول
المجمل من المفصّل الّذي ينبغي أن يورد في المقام.
وقيل : إنّ
المراد ببطن
الصفحه ١٤٠ : منه في العالم السابق ، ومن نسي ما كان منه في الأوّل ، وأنكر مقامهم
عليهم السلام فقد نكث عهد الله ونقضه
الصفحه ٢٦٩ :
فكأنّه عليه
السلام قد حصر أصول المعرفة في سبع درجات :
الأولى
: معرفة الحقّ
بما هو عليه من الكمال
الصفحه ٣١٥ : اخترناه ، وهنا تفاصيل تطلب من الكتب المفصّلة.
الثالثة
: قيل : في
الآية دلالة على بطلان القول بالتفويض
الصفحه ٣٢٠ : القادر ؛ كما أنّ الجائع إذا حضره أرغفة كثيرة فله أن يأكل من أيّها شاء من
غير مرجّح سوى إرادته.
وثانيا
الصفحه ٦٦ : ذلك المذهب في غاية السخافة ، والجواب عنه واضح على من تدبّر.
ومنها
: إنّهم بعثوا
لهداية المؤمنين
الصفحه ٧٠ : الغرض منها ، كيف وهي الأسباب الّتي لولاها
لما كنت واصلا إلى المطلوب أبدا ، فيجب عليك شكرها والثناء عليها
الصفحه ١٦٢ : المواجيد والأحوال ، وفي المقام لكثير من المقال ،
ولكن لا يتمكّن كلّ أحد من الاحتمال.
تنبيهات :
الأوّل
الصفحه ٢٠٨ :
أقول : ما قاله
بعض الفضلاء ليس ممّا ينكر عليه بما أنكر عليه الطبرسيّ رحمه الله ، وما ادّعاه من
الصفحه ٢٧٦ :
الموعود بسبب ذلك الإعراض ، ويذرون وراءهم يوما ثقيلا ، وثقله : شدّته.
أقول : لقد ظهر
من ذلك وجه
الصفحه ٣٥٢ : ، وإذا اتّخذ مجلسا خاليا واعتزل من الخلق بعد أن اتى بالخصلتين الأوليين
استنارت روحه وسرّه بالله ، ووجد