الصفحه ٢٢٨ :
يجب على السالك طيّها ، فيشاهد في كلّ منزل منها نورا خاصّا ، وإفاضة خاصّة
، ويسمّى المجموع بالأطوار
الصفحه ٢٩٢ :
فهذه السورة
بما اشتملت عليه من الجواهر الساذجيّة ، والفرائد البهيّة ، والفوائد السنيّة ؛
تذكرة لمن
الصفحه ١٣٢ :
بوارق
الأولى
: الإيفاء
بالنذر هو الدخول في لجّة التوحيد ، والاستغراق في طمطام يمّ التجريد ، والإعراض
الصفحه ٢٥٤ : الأصوات المقطوعة
الّتي يعبّر عن التقطيع الأوّل بالسين ، وعن الثاني بالميم ، وعن الثالث بالألف ،
وعن الرابع
الصفحه ١٦٩ :
وقيل : راجع
إلى ما ، أي لكان علم سلمان قاتلا له لعدم استعداده لتحمّله. والأوّل أظهر. وقد
قال
الصفحه ٢٢٠ :
وما ذكر أيضا
من الدركات والاحتجابات فهو لمن أنكره وخالفه ، فمن شاء فليؤمن ، ومن شاء فليكفر ،
وقد
الصفحه ٢٩٩ : :
الأوّل
: هم الّذين
فازوا بعلم اليقين ، وهو قبول ما ظهر من الحقّ بطريق الرسالة ، وهو ما جاءت به
الرسل من
الصفحه ٣١٧ :
ما لا يطيقون ، فلا تأكلوا ذبيحته ، ولا تقبلوا شهادته ، ولا تصلّوا وراءه
، ولا تعطوه من الزكاة شيئا
الصفحه ١٧١ :
كيف ويجب على
كلّ أحد من المكلّفين أن يكون معتقدا بظاهر ما جاء به سيّد المرسلين من اللذّات
الصفحه ١٩٣ : ، وينال به لذّة القرب من ربّ العالمين ، والنظر إلى وجهه الكريم أبدا
دائما سرمدا هل هو أولى باسم الكبريت
الصفحه ٣٠٩ : ، وأجابهم حقّ الإجابة ، فهو من الفرقة السعيدة ، ومن تولّى عنهم ،
واتّخذ سبيلا غير سبيلهم ، فهو من الفرقة
الصفحه ٤٦ : الدعوات
الواردة في بعض ليالي القدر وغيرها : الأوّل.
ويؤيّد الثاني
ما ورد من أنّ الشقيّ شقيّ في بطن امّه
الصفحه ١٤٥ : النذر المعروف بين الفقهاء. فليتأمّل.
وقيل : المراد
إتمام ما فرض الله عليهم من الواجبات ، وفي الأوّل
الصفحه ١٦٣ : يسيل من بين عينيه عرق مثل
القطران.
أقول : لا ريب
في أرجحيّة التفسير الأوّل ، لأنّ المجاز وإن كان بابه
الصفحه ٣١٢ : الفعليّة الحادثة كالكلام وغيره ممّا يصحّ
نفيه عنه؟ أو من الصفات الذاتيّة؟
فالمشهور
الأوّل ، وهو الحقّ