الصفحه ١٨٦ : عليهالسلام في نحو من عشرين
فارساً ، فيهم زهير بن القين ، وحبيب ابن مظاهر ، وقال لهم العباس : ما بدا لكم ، وما
الصفحه ١٩٨ : إنّ عمرو بن الحجّاج حمل على
الحسين عليهالسلام
في ميمنة عمر بن سعد من نحو الفرات ، فاضطربوا ساعة
الصفحه ٢٥٠ : مسلم
ورجاله أقبلت نحو عبد الله بن
__________________
(١) طبقات ابن سعد ٥
/ ٦٥.
(٢) تاريخ الطبري
الصفحه ٢٥٤ :
لمّا خرج بنو اُميّة
نحو الشام آوى إليه ثقل مروان بن الحكم وامرأته عائشة بنت عثمان بن عفّان ، وهي
الصفحه ٢٥٨ : . ففعل.
قالوا : فأقبل الحصين بمَنْ معه نحو
المدينة.
قالوا : واجترأ أهل المدينة وأهل الحجاز
على أهل
الصفحه ٢٦٦ : إلى الحجّاج في الأمان ، وخذله مَنْ معه خذلانا شديداً ، حتّى خرج إلى
الحجّاج نحو من عشرة آلاف ، وفيهم
الصفحه ٣٠٦ : واجتمعوا ، وقد ملكتم فأسجحوا (١) ، وقد قدرتم فاعفو.
فما زال بهذا القول ونحوه حتّى رقَّ لهم
الناس ، ورقَّ
الصفحه ٣٤٩ :
__________________
(١) القعب : القدح
الغليظ. (كتاب العين)
(٢) المخصرَةُ : عصاً
أو نحوها بيد صاحبها. (كتاب العين)
(٣) مروج
الصفحه ٣٥٨ :
بن العباس الأمر ، وإنّما أخبره به مجملاً ، كقوله في هذا الخبر : «خذ إليك أبا
الأملاك». ونحو ذلك ممّا
الصفحه ٣٩٣ : ء أبو بكر فقال : يا نبيّ الله ، فقال عليّ : «إنّ نبي الله صلىاللهعليهوآله قد ذهب نحو بئر
ميمون
الصفحه ٤١٤ : الحديث قصّة. قال أبو عيسى : هذا حديث حسن غريب.
قال ابن كثير في التفسير ١ / ٣٧٢ : وقد
روي عن البرّاء نحو
الصفحه ٤٣٧ : تعلم أنّي أهواك وأحبّك؟». قال : فركض نحوه ، فقال له : «إنّي محدّثك بأمور
فاحفظها». ثمّ اشتركا فى الحديث
الصفحه ٤٥١ : سترت
محاسنها ، حتّى قصد نحو الحجر فاستلمه ، ثمّ استلم الغلام ، ثمّ استلمت المرأة ، ثمّ
طاف بالبيت سبعاً
الصفحه ٤٥٣ : ، ولا يؤوب إلى مال ولا ولد؟ فأتته
عصابة من النّاس فقال : أيّها النّاس ، اقصدوا بنا نحو هؤلاء الذين يبغون
الصفحه ٤٥٥ : ، واتّجهوا عملياً نحو
ذريّة الحسن والحسين عليهماالسلام
بصفتهم البقيّة الباقية عملياً من ذريّة النبي