الصفحه ٧٠ : محدِّث واسط أبو محمّد عبد الله بن محمّد بن عثمان الواسطي ، وقال علي بن
محمّد الطيّب الجلابي في تاريخه
الصفحه ٢٦ :
وجعل من بينهم مَنْ يتبّوأ موقع الإمامة
وهو دون العاشرة ؛ كالجواد والهادي والمهدي عليهمالسلام
الصفحه ٤٩٤ :
وقوله في الحسن عليهالسلام : «إنّ ابني هذا
سيّد ، وسيصلح الله به بين فئتين عظيمتين من المسلمين
الصفحه ١٢١ : ، وحمده على الذي عزم لكم منه ، فلتكن
منزلة ذلك منكم وفضيلته في أنفسكم على قدر حسن بلاء الله عندكم فيه
الصفحه ٤١٥ :
المباهلة في النّبي صلىاللهعليهوآله وعليّ والحسن
والحسين وفاطمة عليهمالسلام).
الطبقات الكبرى
الصفحه ٣٠٠ : ، عن زيد بن أرقم قال : مرّ النبي صلىاللهعليهوآله
على بيت فيه فاطمة وعلي وحسن وحسين (رضي الله تعالى
الصفحه ٣٨٤ : منافق ، ولا يبغضه مؤمن». قال : وفي الباب عن عليّ ، وهذا
حديث حسن غريب من هذا الوجه ، وعبد الله بن عبد
الصفحه ٤١٧ : قال : حدّثنا الحسن بن عليّ قال : سمعت
أبا عاصم قال : معروف بن خربوذ شيعياً يحبّ عليّاً ، وكان شيخاً
الصفحه ٤٥٤ : قوله (وَصالِحُ الْمُؤْمِنِينَ) قال : هو علي بن أبي طالب.
تاريخ دمشق ٤٢ / ٢٤٢ : أخبرنا أبو الحسن
عليّ
الصفحه ٢٨٤ : قتل إبراهيم بن عبد الله بن الحسن سنة (١٤٥) هجرية : يا أهل الكوفة
، عليكم لعنة الله وعلى بلد أنتم فيه
الصفحه ٤٧٦ : » (١).
وروى الطبري قال : لمّا ظهر محمد
وإبراهيم ابنا عبد الله بن الحسن أرسل أبو جعفر إلى عبد الله بن علي بن
الصفحه ٨٢ :
الثاني
: تغيير نظام الأسباع الذي كان على عهد
الإمام علي عليهالسلام
(١) إلى نظام
الأرباع ، وفي هذا
الصفحه ٤١٢ : : ثنا أبو الحجاف ، عن أبي حازم ،
عن أبي هريرة قال : نظر النّبي صلىاللهعليهوآله
إلى عليّ والحسن
الصفحه ٤٤٨ : ، فقام الحسن فاستنفر النّاس ، فحمد الله وصلّى
على رسوله ، ثمّ قال : «أيّها النّاس ، إنّا جئنا ندعوكم إلى
الصفحه ٤٢١ : اُمّ سلمة ، فقال : «يا اُمّ سلمة ، احفظي علينا الباب
لا يدخل علينا أحد». فبينما هم على الباب إذ جا