الصفحه ٤٧٢ : الباقر
محمد بن علي بن الحسين ، الإمام الثبت الهاشمي ، العلوي المدني ، أحد الأعلام ، وكان
سيّد بني هاشم في
الصفحه ٢٧ : الإسلامي في
الفكر الإمامي الاثني عشري :
تقوم نظرية الحكم الإسلامي في الفكر
الإمامي الاثني عشري على النص
الصفحه ٢٣٢ : . وقال صالح بن الرحبية : قُتل سنة ٧١. وقال السلامي في تاريخه : لمّا
وقعت فتنة ابن الزبير كتب إليه بن خازم
الصفحه ٩٥ : يقتله. وروي عن محمّد بن سيرين ، عن بعض أصحابه قال : قال علي عليهالسلام لعمر بن سعد : «كيف
أنت إذا قمت
الصفحه ١٦٩ :
علي ومَنْ قبله من
بني هاشم. أمّا بعد ، فإنّ مَنْ لحق بي استشهد ، ومَنْ لم يلحق بي لم يدرك الفتح
الصفحه ٥١١ : ابن عامر بالفتح
فأقره على خراسان حتّى قُتل عثمان. وقال صالح بن الرحبية : قتل سنة (٧١). وقال
السلامي في
الصفحه ١٧٠ : والسلام.
(٢) المعرفة
والتاريخ / ٥٣٢.
(٣) تاريخ اليعقوبي
٢ / ٢٤٧.
(٤) جاء في لسان
العرب لابن منظور
الصفحه ١٧٢ : من أمر ؛ فإنّ عندهما علماً وصدقاً وفهماً وورعاً ، والسّلام (١).
قطع الطرق ومحاصرة الحسين
الصفحه ٤٥ : سيرة أبي بكر وعمر في عداد كتاب الله وسيرة
النبي صلىاللهعليهوآله.
وقد رفض علي أن يبايع ويصبح حاكماً
الصفحه ١٦ :
تاريخ الشيعة طالما اتصل بالكوفة هو أبو مخنف ، والطبري يكاد لا يعتمد على غيره في
ذكر أخبارهم ، وما أطولها
الصفحه ٢٩٥ :
وأمّا قولك : (حواري رسول الله) فقد
لقيت أباك في الزحف مع أمام هدى ، فإن يكن على ما أقول فقد كفر
الصفحه ٣٤ : الإمام علي
عليهالسلام
، (وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ
مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِيْن
الصفحه ٤٥٩ : ، وكان مريضاً ، وحسن بن حسن بن علي عليهالسلام وله ذريّة.
قال المفيد (٤) : روي أنّ الحسن بن الحسن
الصفحه ٨٦ : : وقيل : إنّ زياداً أوّل
مَنْ سيّر بين يديه بالحراب ، ومشى بين يديه بالعمد ، واتّخذ الحرس رابطة خمسمئة
الصفحه ٤١ : صحيفة بيضاء موقعة
من طرفه يكتب شروطه عليها ، وكان من هذه الشروط : أن يكون الأمر للحسن عليهالسلام بعد