الصفحه ٩١ :
يلفّق على حجر
وأصحابه تهمة نكث بيعة معاوية ، والخروج عليه بشهادات الزور ، ولم يكن معاوية
بعيداً عن
الصفحه ٥١٩ :
٤ ـ خلاصة بالواقع
التاريخي لسيرة النبي صلىاللهعليهوآله وعلي والحسن عليهماالسلام في أداء وظيفتهم الإلهية
الصفحه ٥١٨ : / ١٤٣٠
* الموطأ / للإمام مالك وفاة : ١٧٩ /
ط دار إحياء التراث / ١٤٠٦
* نحو إنقاذ التاريخ الإسلامي
الصفحه ٦٠ : السماوات والأرض رتقاً على عبد
فاتقى الله ، لجعل له من بينهم مخرجاً ، والسلام.
ثمّ أمر الحكم منادياً فنادى
الصفحه ٤٦٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآله» (١).
وكان الحسن المثنى رحمهالله يتولّى صدقات أمير
المؤمنين علي بن أبي
الصفحه ١٩ : الكوفة وأهلها
، وتغيير الرؤية عن تاريخ علي والحسن والحسين عليهمالسلام
؛ نكاية بالحسنيِّين الثائرين ، حيث
الصفحه ٥٦ :
حسن فرحان المالكي في كتابه نحو إنقاذ التاريخ الإسلامي.
الصفحه ٢٤٦ : محمد بن سلام الجمحي. قال الخطيب : ولا أعرف أغزر فوائد من تاريخه ، وكان لا
يحدّث به إلاّ كاملاً ، وقد
الصفحه ١٠٧ : زياد وقّتل حجر (٢).
أقول : بموت الحسن عليهالسلام دخل الذلّ على كلّ
الأقطار حين سنّ معاوية سنّة لعن
الصفحه ٣٨٦ : دخل على فاطمة ذات
يوم وعليّ نائم ، وهي مضطجعة وأبنائها إلى جنبها ، فاستسقى الحسن ، فقام رسول الله
الصفحه ١٤ : قيام ثورة محمّد وإبراهيم ولدي عبد الله
بن الحسن المثنى بن الحسن بن علي عليهماالسلام
، ثمّ القضاء عليها
الصفحه ٣٣٤ : ، وعمران بن عصام
الضبعي قُتل صبراً ، وسيار بن سلامة أبو المنهال الرياحي ، ومالك بن دينار ، ومرّة
بن دباب
الصفحه ٤٦٢ : مقدمه وخبره ، وتحفّى به ، ثمّ قال : إنّي سأنفعك عند أمير
المؤمنين (يعني عبد الملك). فدخل الحسن على عبد
الصفحه ٤٣ : .
كانت العقبة الكؤود أمام هذا المخطّط
الرهيب هو وجود الحسن عليهالسلام
، ومحبّة الناس له ، والكوفة قلعة
الصفحه ٩٠ :
أقول : قوله (وقُتل في موالاة علي) يريد
ما ورد في كتب التاريخ من أنّ جلاوزة معاوية قالوا لحجر