الصفحه ٥٠٦ : يحدّث بفضائل علي عليهالسلام
لمّا أصابته دعوة علي عليهالسلام
(ت ٩٠).
وفي مرو وخراسان : بريدة بن
الصفحه ٥٢٧ :
البكاء على الحسين عليهالسلام والحزن عليه....................................................... ٤٧٣
الصفحه ١٢٨ : عابداً مخضرماً ، وكان عمر يثني عليه ، ومات في
خلافة معاوية. قال ابن حجر في تهذيب التهذيب في ترجمة عمرو بن
الصفحه ١٤٩ :
على المدينة ، فقال له : قد كثر اختلاف الناس إلى الحسين عليهالسلام ، والله لأرى أنّ
لكم منه يوماً
الصفحه ١٩٠ :
فازدحما أيّهما يطلي
على أثره ، فجعل برير يهازل عبد الرحمن ، فقال له عبد الرحمن : دعنا فوالله ما
الصفحه ٢٢٠ :
من بني أحمدَ ما كان فعلْ
فقالت زينب بنت علي عليهالسلام :
صدق الله سبحانه حيث يقول
الصفحه ٢٥٦ : ».
ولمّا مات خرج حصين بن نمير بالناس ، فقدم
على ابن الزبير مكّة وقد بايعه أهلها وأهل الحجاز.
وفي فتوح ابن
الصفحه ٢٥٩ :
حركة عبد الله بن الزبير ٦٤
ـ ٧٣
ترجمة عبد الله بن الزبير :
قال ابن عبد البر : قال علي بن زيد
الصفحه ٢٦٨ :
البصرة يستخلف على الكوفة الصحابي عمرو بن حريث ، وكان مدير شرطته فيها ، ومعاونه
في ملاحقة أنصار الحسين
الصفحه ٢٨٩ : ؛ فإنّ الناس كثير عددهم ، وكلّهم معك إلاّ هذه الطاغية التي خرجت
على الناس ، والله مخزيها ومهلكها ، وأنا
الصفحه ٣٣٥ : ؛ فإنّه جند الله
الأكبر. ففعل ذلك بهم سنتين ، ثمّ أعطاهم بعد ذلك عطاءهم (١).
الكوفة على عهد الوليد
الصفحه ٣٤١ : ، وأن أحربكم بأموالكم ، والله ما أطلت منبري إلاّ لأسمعكم عليه ما تكرهون ،
فإنّكم أهل بغي وخلاف ، ولقد
الصفحه ٥٠٨ : آمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا
ظَاهِرِينَ)
(الصف / ١٤).
وروى البخاري أنّ أعرابياً قال للنبي
الصفحه ٤٦ : عليٍّ عليهالسلام رمزاً للإلحاد في
الإسلام والانحراف عنه ، ويكون لعنه من أفضل القربات عند الله ، ويجعل
الصفحه ١١١ : أُتي برشيد الهجري ، وكان من خواص أصحاب علي عليهالسلام
، فقال له زياد : ما قال خليلك لك إنّا فاعلون بك