الصفحه ٢٠٨ : عليهالسلام
حتّى اشتدّ عليه العطش ، فدنا ليشرب من الماء ، فرماه حصين بن تميم بسهم فوقع في
فمه ، فجعل يتلقّى
الصفحه ٢١٠ : » (١).
قال أبو مخنف ، عن جعفر بن محمد بن علي
قال : «وجد بالحسين عليهالسلام
حين قُتل ثلاث وثلاثون طعنة
الصفحه ٢١٣ : لا تؤاخذ بقول
ولا تُلام على خَطَل.
فقال لها ابن زياد : قد أشفى الله نفسي
من طاغيتك ، والعصاة المردة
الصفحه ٢٢١ : فرحا
ثمّ قالوا يا يزيد لا تَشلْ
منحنياً على ثنايا أبي عبد الله سيد
شباب أهل
الصفحه ٢٧١ : أصحابه على خطّتة ؛ ليواصلوا الحركة بعد استشهاده ، وإقامة الحكم في الكوفة
حين يتيسر أسبابه لهم ومقاتلة بني
الصفحه ٢٩٢ : إلى شعب علي وهم يسبّون ابن
الزبير ، ويستأذنون ابن الحنفيّة فيه ، فيأبى عليهم ، فاجتمع مع محمد بن علي
الصفحه ٢٩٨ : حمزة يقول : سمعت زيد
بن أرقم يقول : أوّل مَنْ صلى مع النبي صلىاللهعليهوآله
علي بن أبي طالب
الصفحه ٣٠٧ :
يابن الزبير ، ما تقول لله إذا قدمت
عليه وقد قتلت أمّة من المسلمين صبراً؟ حكموك في دمائهم فكان
الصفحه ٣١٩ : العراقيين على الحجّاج
:
ثار على الحجّاج جنده من أهل البصرة سنة
٧٦ هجرية بقيادة عبد الله بن الجارود.
ثمّ
الصفحه ٣٥٣ :
فلن تبيدَ وللآباءِ أبناءُ
ثمّ أمر بمَنْ عنده فقتلوا.
وروى أبو الفرج أيضاً ، عن على بن محمد
الصفحه ٣٦٣ :
وكان عبد الله بن علي بنهر أبي فطرس
يصلبهم منكسين ، ويسقيهم النورة والصبر ، والرماد والخل ، ويقطع
الصفحه ٤١٦ : قال : «أيّها
النّاس ، إنّي فرطكم ، وإنّكم واردون عليّ الحوض ؛ حوض أعرض ممّا بين بُصرى وصنعاء
، فيه
الصفحه ٤٢٣ :
__________________
أبو عمرو ، ويقال : أبو
عمر الكوفي المعروف بالقبطي ، رأى عليّ بن أبي طالب وأبا
الصفحه ٤٨١ : ، واستطاع بعد ذلك أن
يستفيد منها في تثبيت منهجه التربوي والثقافي الجديد ، والسيطرة على الإعلام
ومؤسسات
الصفحه ٥٠٤ : مختلف الاتجاهات ، وقد
استمرت الثورات عليهم حتّى سقطوا على يد بني العباس ، ولم تعد سلطة بعد ذلك تتبنّى