الصفحه ١٨٧ :
الحسين عليهالسلام
يطلب إمهاله ليلة العاشر من المحرّم :
وأقبل العباس بن علي عليهالسلام حتّى
الصفحه ٢٣١ : ، على الشبهة والظنّ ، ومن ثمّ محاصرته عليهالسلام
وقتله وسبي نسائه سوف يطفئون النور ، ويوقفون الزلزال
الصفحه ٢٦٩ :
كان علي عليهالسلام
مائلاً إلى همدان ، مؤثراً لهم ، وهو القائل :
فلو كنتُ بوّاباً على بابِ
الصفحه ٢٧٥ : ، وقدَّروا أنّ حركة الحسين
سوف تنجح ، وهم طلاب دنيا ، وعندما استطاع ابن زياد أن يقضي على حركة مسلم ، ويسجن
الصفحه ٣٠٣ :
أنّ لهم ما للمهاجرين ، وعليهم ما على المهاجرين. وإن دخلوا في الإسلام واختاروا
دارهم فأخبرهم أنّهم
الصفحه ٣٠٥ :
والأحنف بن قيس على
خمس تميم ، وزياد بن عمرو الأزدي على خمس الأزد ، وقيس بن الهيثم على خمس أهل
الصفحه ٣٢٣ : ) ، أشار علينا بالرأي ولكنّا لم نقبل.
وقال غير أبي مخنف : كان عامل البصرة
يومئذ الحكم بن أيوب على الصلاة
الصفحه ٣٢٤ :
المصرين فمنعوه من نزول القادسية ، ثمّ سايروه حتّى ارتفعوه على وادي السباع ، ثمّ
تسايروا حتّى نزل الحجّاج
الصفحه ٣٣٢ : بن زياد بن سهيل بن هيثم بن
سعد بن مالك بن الحارث بن صهبان بن سعد بن مالك بن النخع ، كان من أصحاب علي
الصفحه ٣٤٧ : ) فأهمدوا إلاّ ما كان من عبد العزيز بن عمر بن
عبد العزيز ، فإنّه استجار بداود بن علي وقال : إنّ أبي لم يكن
الصفحه ٣٥١ : ، فضربه
عبد الله بن علي ثمانين سوطاً ثمّ أحرقه ، واستخرجنا سليمان بن عبد الملك من أرض
دابق فلم نجد منه
الصفحه ٣٧٠ : الحاكم الأموي على أنّه خليفة الله
وحجّته ، وأنّ طاعته هي الدين ، ومن هؤلاء مَنْ هو رعية ، ومنهم مَنْ هو
الصفحه ٣٧٥ : الأساس للحسين عليهالسلام في ثورته ، وهو كسر
الطوق المفروض على الحديث النبوي الصحيح ، وإنقاذه من الاندثار
الصفحه ٣٧٨ :
الأشج قال : حدّثنا
أبو خالد الأحمر قال : حدّثني رزين (١)
قال : حدّثتني سلمى قالت : دخلت على اُمّ
الصفحه ٤٠٧ : على يديه ، يحبّ الله ورسوله ، ويحبّه
الله ورسوله». فبات النّاس ليلتهم أيّهم يُعطي ، فغدوا كلّهم يرجونه