الصفحه ١٩٨ :
قال عفيف : كأنّي أنظر إلى العبدي
الصريع قام ينفض التراب عن قبائه ويقول : أنعمت عليَّ يا أخا الأزد
الصفحه ٢٢٨ :
علي بن الحسين عليهالسلام
داخلاً فخرج وبيده خرقة يمسح بها دموعه وخادم معه كرسيّ ، فوضعه وجلس وهو مغلوب
الصفحه ٢٦١ : شبة أيضاً عن سعيد بن
جبير قال : خطب عبد الله بن الزبير فنال من علي عليهالسلام
، فبلغ ذلك محمد بن
الصفحه ٢٨٥ : ، ورضي انصرافهم
حين أقبلوا ، إنّ سليمان بن صرد رحمهالله
قضى ما عليه وتوفّاه الله إليه ، فجعل روحه مع
الصفحه ٢٩٩ :
فقال: نعم(١)).
وروى الطبراني قال : حدّثنا علي بن عبد
العزيز ، ثنا أبو نعيم ، ثنا كامل أبو العلا
الصفحه ٣٢٢ : : تبايعون
على كتاب الله وسنّة نبيّه ، وخلع أئمّة الضلالة ، وجهاد المحلّين ، فإذا قالوا : نعم
، بايع ، فلمّا
الصفحه ٣٦٦ : (١) مع ضربهم
على الدين جاهلكم ، وإطعامهم في الجدب جائعكم. والله ، ما اخترتم من حيث اختار
الله لنفسه ساعة
الصفحه ٣٩٢ :
فلمّا قضى حاجته
ورجع ، ذهبت أصبّ عليه ، وذكرت فقلت له : يا أمير المؤمنين ، مَنْ المرأتان؟ فما
قضيت
الصفحه ٤٠٦ : ٤ / ٣٣ : عن البزار ، عن
عبّاد بن يعقوب ، حدّثنا عليّ بن هاشم بن البريد ، عن محمّد بن عبيد الله بن أبي
الصفحه ٤٩١ : أمور وهي :
أ ـ كسر الطوق السياسي والاجتماعي
المفروض على الحديث النبوي الصحيح في أهل البيت وعلي
الصفحه ٥٠٠ : .
وليس من شك أن هذه الحركة التبليغيّة
العلنية من الحسين عليهالسلام
تقوم على أساس ما أمر به النبي
الصفحه ٦٤ : ـ لأمير من أمراء
المدينة ـ يدعوك غداً فتسبّ علياً على المنبر. قال : فأقول ماذا؟ قال : تقول : أبو
تراب
الصفحه ٩٨ : وحثّهم على التمسّك بالإسلام. وقال أبو مخنف : كان أحد الستة الذين
كتبوا للحسين ، جعله عمر بن سعد في واقعة
الصفحه ١٠٣ : ترون أنّه لكم نافع أعمل به لكم وأنطق به. فقال حجر : أبلغ معاوية
أنّا على بيعتنا لا نستقيلها ولا نقيلها
الصفحه ١٧٥ : لمّا بلغه إقبال الحسين بعث الحصين بن
تميم التميمي ـ وكان على شرطه ـ فأمره أن ينزل القادسية ، وأن يضع