الصفحه ٤٠١ : صلىاللهعليهوآله
فأقبل علي ، فقال النبي صلىاللهعليهوآله
: «والّذي نفسي بيده ، إنّ هذا وشيعته لهم الفائزون يوم
الصفحه ٤٣٨ : الأخرى
، وإذا تركت اجتمعت وتقلّصت وصارت كثدي المرأة ، عليها شعرات مثل شوارب الهرّة.
فلمّا وجدوه قطعوا يده
الصفحه ٤٣٩ :
صلّى عليه ودفنه ، وقال
: «هذا منّا أهل البيت». واستغفر له مراراً.
قال ابن أبي الحديد : روى هذا
الصفحه ٥٠٩ :
والسياسي ، ثمّ
حثّهم على نشر الحقائق الدينية في علي وأهل البيت عليهمالسلام
، وقد استهلّ خطابه
الصفحه ١٣٢ : خاصّة ، فغيّر
نظام الأسباع فيها إلى نظام الأرباع ، وأخلاها من وجوه أصحاب علي البارزين قتلاً
وسجناً
الصفحه ٣٥٦ :
الأمر سينتقل إلى ولده! فسمع علي بن عبد الله كلامه ، فالتفت إليه وقال : إي والله
ليكونن ذلك ، وليملكن
الصفحه ٣٩٥ :
الصَّالِحاتِ
سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا)
قال : المحبّة في صدور المؤمنين ، نزلت في عليّ بن
الصفحه ٣٩٨ :
عن ابن عبّاس قال : نظر
النّبي صلىاللهعليهوآله
إلى علي عليهالسلام
فقال : «أنت سيّد في الدّنيا
الصفحه ٣٩٩ : عليّ بن أبي طالب
تسعة أعشار العلم ، وأيم الله لقد شارككم في العشر العاشر.
الاستيعاب ٣ / ٤٠ عن طاووس
الصفحه ٣٣ : صلىاللهعليهوآله
: «أنا مدينة العلم وعلي بابها» ، وقوله صلىاللهعليهوآله
: «يا علي ، أنت منّي بمنزلة هارون من
الصفحه ٦١ :
لعنُ عليٍّ عليهالسلام
وسبّه على المنابر :
أوردت الصحاح ـ كتب الحديث المعتبرة ـ
أحاديث نبويّة
الصفحه ٩٢ :
وأبو بردة بن أبي موسى على مذحج وأسد.
فشهد هؤلاء الأربعة أنّ حجراً جمع إليه
الجموع ، وأظهر شتم
الصفحه ١١٩ :
للعالمين ، وختم به وحيه.
ثمّ استخلف خلفاءه على منهاج نبوّته حين
قبض نبيه صلىاللهعليهوآله
، وختم به
الصفحه ١٦٤ :
على بلائه] ويوفّينا أجور الصابرين. لن تشذّ عن رسول الله لحمته ...» (١).
لقد كان الحسين عليهالسلام
الصفحه ٢٢٤ :
فأمر المؤذّن أن يؤذّن ، فقطع عليه
الكلام وسكت.
فلمّا قال المؤذن : الله أكبر.
قال علي بن الحسين