الصفحه ٣٨٣ :
وميمون بن أبي شبيب ، وأبو البختري وأبو صالح ، وذرّ الهمداني والحسن العرني أنّه
سمع أبا سعيد الخدري يروي
الصفحه ١٣٤ : وَكُلاً وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَاللَّهُ
بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ)
الحديد / ١٠.
(٢) قال في الإصابة
الصفحه ٢٣٦ : عليها
مسبقاً حين التقوا الحسين وهو في مكّة.
أمّا
الخاذلون : فهم كلّ المسلمين الذين كانوا في
مكّة ممّن
الصفحه ٣٠٦ :
يابن الزبير ، نحن أهل قبلتكم وعلى
ملّتكم ، ولسنا تركاً ولا ديلماً ؛ فإن خالفنا إخواننا من أهل
الصفحه ٤٧ :
الباب الثاني
الانقلاب الأموي
الفصل
الأوّل : معاوية ينقض عهده مع الحسن عليهالسلام
الفصل
الصفحه ١٠٨ :
أمّا معاوية : فقد كان يريد بكلّ وسيلة
أن يتورّط المخلصون من شيعة علي في الكوفة بشيء من هذا القبيل
الصفحه ٣٩ :
في جيش علي عليهالسلام وتجمهر الأوفياء
لسنن عمر في العبادة وغيرها (١)
فحاربوه في النهروان
الصفحه ٣٢٦ : وأثنى عليه ، ثمّ قال : أمّا بعد ، فقد أعطيتم أمراً انتهازكم اليوم إياه
فرصة ، ولا آمن أن يكون على ذي
الصفحه ٤٥٠ :
/ ١٢١٢٨ عبد الله بن
نمير) عن الحارث بن حصيرة ، عن أبي سليمان الجهني قال : سمعت عليّاً على المنبر
الصفحه ٦٧ :
وكتب بذلك إلى الآفاق ، فكانت هذه
الكلمات يُشار بها على المنابر ، وصار ذلك سنّة في أيّام بني اُميّة
الصفحه ١٣٣ :
الثاني : الحطّ من مقام شيعة علي عليهالسلام اجتماعياً ، فلا
تُقبل شهادة لشيعي ، ويُحرم من العطا
الصفحه ٥٠٥ :
وأهل بيته ، وعلى
الرغم من قصر مدّة حكم المختار ، وقتله على يد مصعب الزبيري ، وقتل سبعة آلاف شيعي
الصفحه ٧٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فأسخطه ، فخطب على المنبر وقال : لاها الله ، لا تجتمع ابنة ولي الله وابنة
الصفحه ٢٠٠ :
لرأيته يطرد أكثر من
مئتين من الناس ، ثمّ إنّهم تعطّفوا عليه من كلّ جانب فقُتل. قال : فرأيت رأسه في
الصفحه ٢٩٧ : حتّى يردا عليّ الحوض ، وسألت ذلك لهما ربّي ؛ فلا تقدموهما
فتهلكوا ، ولا تقصروا عنهما فتهلكوا ، ولا