الصفحه ٤٠٠ : : (أنفسنا وأنفسكم) رسول الله وعليّ بن أبي طالب ، و(أَبْناءَنا) الحسن
والحسين ، و(نساءنا) فاطمة
الصفحه ٤٠٥ : الأعرابي ، عن عبد
الله بن عمرو بن هند الجملي قال : قال عليّ : «كنت إذا سألت رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤١٨ : : «الرياح».
الكامل في الضعفاء ابن عدي ٢ / ٤٣٦ : ثنا
محمّد بن عليّ بن مهدي ، ثنا الحسن بن سعد بن عثمان
الصفحه ٤٩ :
الفصل الأول معاوية ينقض عهده
مع الحسن عليهالسلام
بنو اُميّة في حديث النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦٢ :
وروى أحمد عن أبي حازم ، عن أبي هريرة
قال : نظر النبي صلىاللهعليهوآله
إلى علي والحسن والحسين
الصفحه ١٣٥ :
٤ ـ عرض الحاكم على أنّه خليفة الله في
الأرض ، وأنّ طاعته وولايته رأس الدين ، وأنّ معصيته والخروج
الصفحه ١٤٧ : الحسن بن علي عليهالسلام اجتمعت الشيعة
ومعهم بنو جعدة بن هبيرة بن أبي وهب المخزومي ـ واُمّ جعدة هي اُمّ
الصفحه ٣٩١ : ، ومَنْ لم يكن له عهد فأجله أربعة أشهر».
المعجم الكبير ١١ / ٧٣ : حدّثنا الحسن
بن علوية القطان ، ثنا أحمد
الصفحه ٣٩٣ : الحسن والحسين
وعليّاً وفاطمة ، فمدّ عليهم ثوباً فقال : «اللّهمّ هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم
الرّجس وطهّرهم
الصفحه ٣١٢ : عُرِفوا بنفاقهم وارتباطهم ببني اُميّة أيام علي عليهالسلام ، ثمّ تولّوا
الأمور بعد وفاة الحسن عليهالسلام
الصفحه ٣٦٢ : الفتن ، فإنّما نحن به وله.
لمّا أمعن داود بن علي قتل بني اُميّة
بالحجاز قال له عبد الله بن الحسن
الصفحه ٣٨٢ : : (وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ) قال : ببغضهم عليّ بن أبي طالب.
الدّرّ المنثور ٦ / ٦٦ : وأخرج ابن
مردويه عن
الصفحه ٥٠٣ : تدعه يدخل الكوفة ، ولا يخرج
عن أرض العراق ، وانتهى المطاف بحصره في كربلاء ، واجتمعت عليه كتائب جيش
الصفحه ١٢٦ :
ومن الطبيعي أن يأمر معاوية القصاصين في
المساجد وخطباء الجمعة بالتركيز على أحاديث الجهاد والغزو
الصفحه ٢٧٦ : قتلتنا ، وطلب بثأرنا ، وزوّج أراملنا ، وقسّم
فينا المال على العسرة».
وأيضاً ما رواه عن محمد بن الحسن