الصفحه ٤٢٢ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «أنا مدينة العلم
وعليّ بابها ، فمَنْ أراد العلم فليأته من بابه
الصفحه ٣٤٩ : جوركم. قال : إذاً لا نستبقي منكم أحداً ؛ لأنّكم قد قتلتم إبراهيم
الإمام ، وزيد بن علي ، ويحيى بن زيد
الصفحه ٣٥٥ : ، وشهره بين الناس يدار به على بعير ، ووجهه ممّا يلي ذنب
البعير ، وصائح يصيح أمامه : هذا علي بن عبد الله
الصفحه ٤٧٤ :
روى المزي ، قال أبو حمزة محمد بن يعقوب
بن سوار عن جعفر بن محمد : سُئل علي بن الحسين عن كثرة بكائه
الصفحه ١٩٧ : ، وإنّ معاوية بن أبي سفيان ضالّ مضلّ ، وإنّ إمام الهدى والحقّ علي بن أبي
طالب؟
فقال له برير : أشهد أنّ
الصفحه ٣٤٨ :
لو نجا من حبائلِ الإفلاسِ (١)
فأمر بهم عبد الله فشدخوا بالعمد ، وبسطت
البسط عليهم وجلس عليها
الصفحه ٢٠٣ : الحنفي أمامه ، فاستهدف لهم يرمونه بالنبل يميناً وشمالاً قائماً بين
يديه ، فما زال يُرمى حتّى سقط.
شهادة
الصفحه ٣١١ : الأحاديث الكاذبة ضدّه ،
ثم عرض الناس على البراءة أو القتل ، وقد افتتح ابن الزبير عهده في الكوفة بعد قتل
الصفحه ٣٢ :
إبراهيم ، ويقبلون ذلك منهم.
بعث الله تعالى محمداً صلىاللهعليهوآله وأنزل عليه القران
كتاب هدى ، ونسخ
الصفحه ١٦٠ :
محمد بن علي بن أبي طالب عليهالسلام
المعروف بابن الحنفيّة :
من الشخصيات العلمية الإسلاميّة
الصفحه ١٤٨ :
نجدته وبأسه ، فأفضوا
إليهم ما هم عليه من شنآن ابن أبي سفيان والبراءة منه ، ويسألونه الكتابة إليهم
الصفحه ١٩٥ : يتنحّى فلا يشهد
القتال ، وكره أن أراه حين يصنع ذلك فيخاف أن أرفعه عليه ، فقلت له : لم أسقه ، وأنا
منطلق
الصفحه ١٩٦ :
فحملت عليه رجّالة لهم ترميه بالنبل ، فأقبل
حتّى وقف أمام الحسين عليهالسلام.
الحسين عليهالسلام
الصفحه ٣٠٨ : سرفاً.
ثمّ إنّ مصعب أمر بكفّ المختار فقطعت ، ثمّ
سمرت بمسمار حديد إلى جنب المسجد ، فلم يزل على ذلك
الصفحه ٤٤٩ :
الهدى ، وقام على الطريق ، ونُوّر في قلبه اليقين» (١).
تفسير الطبري ٢٦ / ١٢٦ : حدّثنا محمّد
بن بشار قال