الصفحه ١٢٩ : جهة
بصفتهم أئمّة هدى ، وحماة الدين ، وأولياء النبي صلىاللهعليهوآله
، وفي علي وأهل بيته عليهمالسلام
الصفحه ١٥٣ : :
أقول : الثابت في كلّ كتب التاريخ أنّ
الحسين عليهالسلام
خرج من المدينة إلى مكّة مع أهل بيته ولم يعطِ
الصفحه ٢٨٨ : ، وتقطع
أيديكم وأرجلكم ، وتسمل أعينكم ، وتُرفعون على جذوع النخل في حبّ أهل بيت نبيّكم ،
وأنتم مقيمون في
الصفحه ٣٧٧ : بقتل الحسين بن عليّ.
التاريخ الكبير ٣ / ٣٢٤ ، تهذيب الكمال
٩ / ١٨٦ : واللّفظ الأخير عن أبي سعيد
الصفحه ٥٠٧ : علي
وأهل بيته عليهمالسلام
، أو ذمّ بني اُميّة ، أو نشرهم حديث علي عليهالسلام
وخطبه التي نجدها اليوم
الصفحه ٣١٧ :
العراق تحت إمرة الحجاج
قُتل عبد الله بن الزبير على يد الحجّاج
، وولّى عبد الملك الحجّاج الحجاز
الصفحه ٣٣١ :
وأنصاره؟ ثمّ يا أهل الشام ، أنا لكم كالظليم المحافظ على فراخه ، ينفي عنهنّ
القذر ، ويباعد المدر ، ويحرسهنّ
الصفحه ١٧٤ : ربيعة واستشهد ، ثمّ أخذ الراية أخوه سليمان بن ربيعة
الذي رجع ببقية المسلمين على طريق جيلان
الصفحه ٢٦٧ : (١).
__________________
(١) تاريخ الطبري ٧
/ ٢٠٦ في ذكر حوادث سنة ٧٤ هـ.
الصفحه ٣٠ : ، فأنتجت تهديم الإمامة الدينية لبني
العباس ، والمحافظة على التأسيس الشيعي الذي بناه الإمام الصادق
الصفحه ٣٨ : .
وقام علي عليهالسلام
بواجبه كوصي للنبي صلىاللهعليهوآله
، وإمام هدى بأمر الله تعالى ، وشاهد إلهي على
الصفحه ٤٨٥ : الدنيا فتبرّجت وتمرّجت بعده (٢). أقول : المراد بالإمام في الرواية
الحاكم الأعلى للمسلمين.
ثانياً : على
الصفحه ١٢٤ :
ثلاثة لا تسأل عنهم
؛ رجل فارق الجماعة وعصى إمامه فمات عاصياً فلا تسأل عنه ، وأمة أو عبد أبق من
الصفحه ٣٤٦ : .
(٢) القتيل الذي
بحرّان : هو إبراهيم بن محمد بن علي ، وهو الذي يُقال له الإمام.
(٣) سوائي : أي سواي
الصفحه ٢٠٧ :
الملتقى
ففرّقهم ، فكمن له زيد بن الورقاء
الجهني من وراء نخلة ، وعاونه حكيم بن الطفيل السنبسي فضربه على