الصفحه ٨٧ : مَنْ سيّر الحراب بين يديه هو معاوية في الشام.
__________________
(١) المصدر السابق.
الصفحه ٢٤٣ :
الفصل الثاني : تتابع
الثورات وانهيار الحكم الأموي
سير الحوادث خلال سبعين سنة
من قتل الحسين
الصفحه ٩٩ : ثعلبة العائذي ، عائذة قريش ، ومع
شمر بن ذي الجوشن ، فانطلقا بهم حتّى قدموا على يزيد. (تاريخ الطبري
الصفحه ٢٥٣ : ألقاك
في حرب أقدر فيه على ضرب عنقك إلاّ فعلت ، ثمّ أمر به فقتل.
قال هشام : قال عوانة : وأتى يزيد بن
الصفحه ٤٧١ :
وقال سفيان بن عيينة عن أبي حمزة
الثمالي : إنّ علي بن الحسين كان يحمل الخبز بالليل على ظهره يتتبع
الصفحه ١٥٩ : عهده ، ثمّ كانت له بعد وفاة علي عليهالسلام مع معاوية صلات
قوية ومحاورات ذكرتها كتب التاريخ.
عبد الله
الصفحه ٤٥٢ :
: ناشد عليّ النّاس في الرحبة مَنْ سمع رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول الذي قال له ، فقام ستة عشر رجلاً
الصفحه ١٥٧ : . وقد
تمثّل هذا البلد بالكوفة حيث وجد فيها أنصار للحسين عليهالسلام
قادرون على حمايته ويقاتلون دونه
الصفحه ١٥٨ : عليهالسلام
: «إنّ مثلي لا يُعطي بيعته سرّاً ، ولا أراك تجتزئ بها منّي سرّاً دون أن نظهرها
على رؤوس الناس
الصفحه ١٧١ :
وقطع الطريق إلى
الحج (١) ، ثمّ سجن
على التهمة والظن ما يزيد على عشرة آلاف (٢)
، وكان منهم المختار
الصفحه ٣٣٠ : بفيروز فعُذّب ، فكان فيما عذّب
به أن كان يشدّ عليه القصب الفارسي المشقوق ثمّ يجر عليه حتّى يخرق جسده
الصفحه ٢٤٨ : .
فلمّا هلك معاوية وفد إليه وفد من أهل
المدينة (١)
، وكان ممّن وفد عليه عبد الله بن حنظلة بن أبي عامر
الصفحه ٢٩٦ : الثمانينات في عهد
المختار يحدّث عن النبي صلىاللهعليهوآله
وعن علي عليهالسلام
، وفيما يلي طرف ممّا عثرنا
الصفحه ٣٣٩ : قائم على باب اُلفة ، وداع
إلى طاعة ، وحاضّ على جماعة ، ومشمِّر لدين الله ، فلا تستوحش لكثرتهم ، واجعل
الصفحه ٤٤٤ :
قام إلى المسجد
يصلّي ، فلمّا قضى صلاته جاء فرفع الثوب عنّي وقال : قم يا عليّ فقد برئت. فقمت
كأنّما