الصفحه ٧١ : عن علي
عليهالسلام
بشكل ظاهر بعد أكثر من قرن ونصف من قيام الدولة العباسيّة. قال الإمام النسائي
الصفحه ٢٠٦ : ، فقيل : هو
القاسم بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليهمالسلام.
قال : وشدّ هانئ بن ثبيت الحضرمي على
عبد
الصفحه ٣٧١ : موسى ، ثنا الحميدي ، ثنا سفيان ، ثنا
أبو غالب قال : رأيت أبا اُمامة الباهلي أبصر رؤوس الخوارج على درج
الصفحه ٣٥٨ :
قال أبو جعفر : وقد روى أبو الحسن على
بن محمد النوفلي ، قال : حدّثني عيسى بن علي بن عبد الله بن
الصفحه ١٦١ : صلىاللهعليهوآله
في تفسير القرآن ، وفي فضل أبيه علي عليهالسلام
، وفي فضله وفضل أخيه الحسن عليهالسلام
، وفي ذمّ
الصفحه ٤٨٧ :
* تركز شيعة علي عليهالسلام في الكوفة بصفتها
البلد الذي شهد حركة علي الفكرية والتربوية والسياسية
الصفحه ٣٦٠ : ، وركب أصحاب عبد الله
بن علي أكتافهم.
لمّا قتل مروان ببوصير ، قال الحسن بن
قحطبة : أخرجوا إليّ إحدى
الصفحه ٤٦٩ :
ذرّية الحسين عليهالسلام
علي بن الحسين عليهالسلام
:
علي بن الحسين ، المعروف بزين العابدين
الصفحه ٢١٩ :
بين يديه جمع أهل
الشام ، وجعل ينكت عليه بالخيزران ، ويقول أبيات ابن الزبعرى :
ليتَ أشياخي
الصفحه ٢٥٧ : بالبيت الحرام ، ونصب الحصين في مَنْ معه من أهل
الشام المجانيق والعرّادات على البيت ، ورُمي مع الأحجار
الصفحه ١٣ :
١ ـ الاُطروحات الأساسيّة
التي عرَّفت بالحسين عليهالسلام
وجدت من الناحية التاريخيّة ثلاث
الصفحه ٢٦٦ :
الحائط الذي على بئر
زمزم عن آخره ، وانتقضت الكعبة من جوانبها (١).
مقتل ابن الزبير :
قال الطبري
الصفحه ١٦٢ : (٣)».
__________________
(١) روى ابن عساكر
في ترجمة علي عليهالسلام
من تاريخه ، بسنده عن أحمد بن علي بن مهدي ، عن أبيه ، عن علي بن
الصفحه ٢٦٥ : ، وجعل عليها رجلاً من أهل
الشام اسمه ثعلبة (١).
وقال : قدم الحجّاج مكّة في ذي القعدة
وقد أحرم بحجّة
الصفحه ٢٤١ : (٢).
ممّن ندم على مقاتلته :
حفظت لنا كتب التاريخ كلمات وأبيات
للمشاركين في قتل الحسين عليهالسلام
تكشف لنا