الصفحه ١٢٧ : : إنّ ابن عمر قد كان يغزو ولده ، ويحمل
على الظهر ، وكان يقول : إنّ أفضل العمل بعد الصلاة الجهاد في سبيل
الصفحه ٤٨٦ : ، والقصّة معروفة في التواريخ.
(١) فتوح [ابن] أعثم
٥ / ٣٠١.
(٢) تاريخ اليعقوبي
٢ / ٢٥١.
(٣) لسان
الصفحه ٥٠٣ : الكوفة
بعد قتل مسلم هو ومولاه سعد بن مجمع بن عبد الله وابنه عائذ ودليلهم الطرماح قال
ابن الاثير في الكامل
الصفحه ٢٦٣ :
نقض أمانه ، فأحضره
وجمع بينه وبين عبد الله بن مصعب ليناظره فيما قذفه به ، ورفعه عليه ، فجبهه ابن
الصفحه ٣٧٧ : ، عن أبيه : ليس به بأس. وقال بن معين والنسائي : ثقة ، ذكره ابن
حبان في الثقات ، وقال : مات سنة أربع
الصفحه ١٨ : .
وقد وثَّقَ أبا مخنف في النقل عددٌ من
أعلام الشيعة (١)
، إلاّ إنّ ذلك قابل للمناقشة ، ونحن نتَّئد على
الصفحه ٤٣١ : ، كذب مَنْ زعم أنّه يدخلها من غير بابها»
(١).
روى ابن الأثير في اُسد الغابة ٣ / ٣٠٧
و ٥ / ٢٠٥ ، عن
الصفحه ٥٢٤ : عليهالسلام لم يشترك في واقعة الحرة............................................... ٢٥٣
موت مسرف بن عقبة
الصفحه ٢٣٢ : البصرة وبقايا
__________________
(١) تاريخ الطبري ٥
/ ٥٤٦.
(٢) قال ابن حجر في
تهذيب التهذيب : عبد
الصفحه ٢٥٧ :
جيش الخلافة يحرق الكعبة :
قال المسعودي : فسار الحصين حتّى أتى
مكّة وأحاط بها ، وعاذ ابن الزبير
الصفحه ٢٨١ : (٤).
__________________
(١) تاريخ الطبري ـ
الطبري ٤ / ١٢١.
(٢) تاريخ مدينة
دمشق ـ ابن عساكر ٤٣ / ٤٨٤.
(٣) أخرجه مسلم (٢٥٤٥)
في
الصفحه ٣٢٤ : بعد خروج ابن الأشعث ثلاثاً ، وأقبل الحجّاج من البصرة
فسار في البرّ حتّى مرَّ بين القادسية والعذيب
الصفحه ٣٩٠ : وابن أبي شيبة ، وأحمد والترمذي ، وصحّحه ابن المنذر والنحاس والحاكم ، وصحّحه
ابن مردويه والبيهقي في
الصفحه ١٧٢ : مسلماً ، فقم في الناس فاشتم الكذّاب
ابن الكذّاب. فصعد قيس المنبر ، فقال : أيّها الناس ، إنّي تركت الحسين
الصفحه ١٩٢ :
ويخذل فيه الصديق ، ويشمت
فيه العدو ، أنزلته بك وشكوته إليك ؛ رغبة منّي إليك عمّنْ سواك ففرَّجته